الصفحه ٣٥٣ :
على شهر الصّيام ، وصلاة زائدة على الخمس ، لانتفاء دلالة التّعبّد بذلك.
ولعلّ ذلك
إنّما أشكل من
الصفحه ٣٦٥ : ، هفت ، بيست
.
ابو العلاء المعري : بيست و دو .
ابو علي (جبائي) : بيست و هفت .
شيخ ابوالفتح كراجكي
الصفحه ٤٥٨ : على اللغوي (وجب حمله على العرف
دون أصل الوضع)
: ١٦ ، (تقدّم المعنى الشّرعي على العرف
الصفحه ٤٨٩ : ، ٨٢٥.
العقول : ٢٨٢
، ٥٢٤ ، (... مانعة من الإقدام على ما يجوّز المقدم عليه أن يكون مفسدة) : ٥٥٠
الصفحه ٥٠٢ :
الكلام لفظ وضع للاستغراق) : ١٩٨ ، ٣٩٦ (... انّما يدل على ما يتناوله أو على ما
يكون بأن يتناوله أولى
الصفحه ٤ :
ذلك. والجاحظ بنى (١) هذا على (٢) مذهبه في المعارف ، وأنّها ضرورة ، واعتقاده أنّ من لا
يعرف فهو
الصفحه ١٤ :
على وجه لا يتمكَّن من دفعه ، فلا ينبغي أن تجعلوا ما تفرّدتم (١) به من الحدّ دليلا على موضع الخلاف
الصفحه ٢١ : ؟ ! ! وليس له أن يدّعى أنّ ذلك ليس في مقدوره ، كما يقول :
إنّ العلم بذاته لا يوصف بالقدرة عليه ، لأنّه يذهب
الصفحه ٢٧ : صدقا داع
إلى الإخبار ، وليس كذلك الكذب ، لأنَّ الكذب يحتاج إلى جامع عليه وداع إليه.
فأمَّا ما به
يعلم
الصفحه ٤٠ :
« ستكثر (١) الكذّابة عليّ ».
وليس ذلك
بمعتمد : أمّا الخبر الأوّل ؛ فيتضمّن الوعيد ، ولا يعلم
الصفحه ٥٧ : جزية المجوس على خبر عبد الرّحمن ، ثمّ أجمعوا على ذلك ، ونحو عمله
في دية الجنين (١) على خبر حمل (٢) بن
الصفحه ٦٣ :
وكيف يعوّلون (١) على ما أحسن أحواله أن يوجب الظّن (٢) فيما طريقه العلم والقطع ، لأنّهم يدّعون
الصفحه ٦٥ :
وشجاعة عمرو ، و(١) لأنّ من خالف في ذلك كلّه لا يناظر ويقع (٢) على بهته (٣) ومكابرته ، وليست هذه
الصفحه ٧٢ :
وكما لم يقس (١) عليها الفتيا ، فكذلك (٢) لا يقاس خبر الواحد على ذلك ، ولو قيس خبر الواحد على
الصفحه ٧٤ : (٢) نأمن من (٣) أن يكون صادقا ، وإن لم يجب قيام دلالة على كون السّبع
فيه ، فيجب علينا التّحرّز من المضرّة