الصفحه ٢٩٣ :
٤٤
ـ حاشية ابن جماعة على شرح الشافية للجاربردي (ضمن مجموعة الشافية من علمي الصرف
والخطّ) : ابن
الصفحه ١٧٦ : الدولة القاجارية في إيران (ت ١٢١١هـ) ، والسلطان فتح علي شاه ، ثاني سلاطين
السلالة القاجارية (ت ١٢٥٠هـ
الصفحه ٨ :
عبارة عن خطب الإمام عليهالسلام ورسائله وكتبه وحكمه ، مقسَّمةً على ثلاثة أقسام ، هي :
١
ـ الخطب
الصفحه ٢١ :
اسماً لمجرّد الزمان ، بل هو زمانٌ مُشْتَمِلٌ على حَدَث هو التضميرُ ونحوه : «إنّ
مُصْطَبَحَ القومِ اليومَ
الصفحه ١٧٩ :
الظاهر من
التراجم أنّ الإصفهاني قضى عمره في إصفهان ولم يسافر لبلد آخر؛ والغالب على الظنّ
أنّه
الصفحه ٢٤١ : قوله فقط
(سَلِمَتْ)؛ فإنّه بمعنى : خَلَتْ. وعلى هذا لايلزم مِن أخذ قوله : (سَلِمَتْ) في
تعريف السالم
الصفحه ٢٨٤ :
يعني المثال
المذكور بالفارسية على مذهبه : (روانه كردم زيد را). وهذا المعنى أعمّ من المعنى
السابق
الصفحه ٢١٣ :
آخَر ، أو (خفياته) بـ : (الحامض) في عكس ذلك.
والمراد بـ : (السرّ)
: ما فيهما من الدقائق ، على
الصفحه ٢٤٦ :
(ويجيء)(١) :
في بعض النسخ :
(وقد يجيء) بلفظ (قد) ، وعلى هذه النسخة لو جعل الفعل مع (قد) بمنزلة
الصفحه ٢٧٥ :
إلى الثلاثيّ وغيره ، وههنا يذكر محكوماً عليه بقسمته إلى المتعدّي اللازم.
(فالدّور
مدفوع اه
الصفحه ١٥٦ :
على مضمونها ، فكيف وهي كما عرفت من الضعف في سندها والقصور في دلالة
الكثير منها مع موافقتها لكثير
الصفحه ١٦٣ :
للتحريم الشامل لما عدا الحرام من الأقسام الخمسة ...»(١).
وبعد ردّه على
هذين الأصلين يبدأ
الصفحه ١٨١ : في الخطأ بعض المترجمين
كالميرزا محمّد علي المدرّس حيث ذكر وفاته (١٢٣٨هـ)(٢)وكذا الميرزا محمّد علي
الصفحه ١٩٤ :
(حاشيه بر شرح تصريف
مع حاشيه أبو طالب اصفهاني بر سيوطي بكاء). (كذا).
لا تخفى صعوبة
التحقيق على
الصفحه ٢١٦ :
شيء بشيء. والباعث على ذكر (الترصيف) ، اشتمالُ كلامه على لطف بديعيّ باعتبار
تقابله بـ : (التصريف