الصفحه ١٨١ :
لم يوجد غير
هذا في التراجم(١).
وفاته :
في تحديد سنة
وفاته قولان :
الأوّل : ما ورد في
الصفحه ١٩٢ : البهجة المرضية : ٢٩٦.
(٣) ربما يمكن القول
بأنّها ألّفت قُبَيل وفاته في سنة (١٢٣٧ هـ) بزمن يسير ولذلك
الصفحه ١٩٣ : قول الشارح السيوطي في مبحث كان وأخواتها :
«المرء مجزي
بعمله إن خيراً فخير»(١).
وفي شرح هذه
الفقرة
الصفحه ٢٠٢ : . وكذا الوجه في جمعية (الأكمام).
وأمّا بيان
قولَيه الأخيرين :
فاعلم أنّ
(أبهى) اسمُ تفضيل من (البَها
الصفحه ٢٠٩ : القول بتجريد الغرّة عن البياض ، أو على كون المراد بقاءَ بياضها ،
أو على طلب زيادة البياض فيها كما مقتضى
الصفحه ٢١٠ : : يشتمل(٦). وكذا قوله : (يحتوي).
__________________
قَتِيلاً فَله سلبُه).
الموطأ ١ / ٣٧٠؛ المسند ٣٧
الصفحه ٢١٢ :
له تخييلية(١) ، وقوله : (يكشف نقابَه) ترشيح لها. ويحتمل أنّه شبّه
(ألفاظ الكتاب) بـ : (النِّقاب
الصفحه ٢١٤ :
السيئةَ) :
اقتباسٌ من
قوله تعالى في سورة الرعد : (وَيدْرَؤُنَ
بِالحَسَنَةِ السَّيئَةَ)(١). والدَّرْ
الصفحه ٢٢٠ : ).
(مِن
لَغِيَ) :
أي : مأخوذٌ
ومشتقٌّ منه.
فإن قلت : لعلّ
قوله : (مِن لَغِي)(٦) مبنىٌّ على مذهب
الصفحه ٢٢٣ : إليه.
(الأصل
الواحد) :
قيّد بـ : (الواحد)؛
احترازاً عن قول مَن يقول بأصول متعدّدة ويجعل كلاًّ من
الصفحه ٢٢٥ : قوله : (نَقَضَتْ غَزْلَها)(١).
(باعتبار
الحركات والسكنات)(٢) :
متعلّق
بالاختلاف المفهوم من (الكلم
الصفحه ٢٣١ : التي أراد من ذلك ، فلا يرد هذا
الإيراد.
(فإنّ
الكوفيين) :
لمّا فُهم من
قوله : (على المذهبين) أنّ
الصفحه ٢٣٦ : باطلاً أيضاً).
(لأنّا
نقول) :
بناء هذا
الكلام إلى قوله : (والتحقيق) على بيان إثبات المطلوب المستلزم
الصفحه ٢٣٧ :
وجه ، بناء قوله : (والتحقيق) على بيان وجه فساد دليل المعترض أوّلاً
وبالذات ، وعلى بيان إثبات
الصفحه ٢٣٩ : الصيغ ، فيكون المراد من قوله
(باقياً على حروفه الأصلية) : الباقي في الجملة ، فلا إشكال.
(أي
: من هذه