الصفحه ٢٠٩ : ، أو على كونها من المجاز بالمُشارَفة(٧) ، نحو : (مَنْ قَتَلَ قَتِيلاً
الصفحه ٢٢٥ :
للمشبّه وفي هذا التفسير إشارة إلى أنّ (الأمثلة) ليست جمعاً للمَثَل ـ
بالتحريك ـ مستعمل في نحو
الصفحه ٢٢٦ :
بتبديل الحرف الأصليّ ، نحو : (نَعَقَ) من (النَّهْق) إلاّ أنّ المقصود ههنا
التعدّد والمقصود في الاشتقاق
الصفحه ٢٣٠ : نحو : أعِدُ ونَعِدُ
وتَعِدُ فرع يعِدُ في الإعلال مع أنّه
الصفحه ٢٣٣ : على كون المصنّف شاكّاً بين المذهبين ، أو مفيد لما
هو الحقّ عنده على نحو الإبهام من غير فائدة ظاهرة مع
الصفحه ٢٣٨ :
الأقسام على نحو الإبهام في هذا دون ذلك ، لكنّه أعمّ ممّا خلط المعترض به من
الأقسام. نعم يصحّ التقسيم على
الصفحه ٢٤٠ : )
بدون (نعني) ؛ ليعلم أنّ السالم عند الصرفيّين غير ما عند النحويّين. وإنّما قال :
(نعني) ولم يقل : (أعني
الصفحه ٢٤٥ : [فـ] لمشابهته(١) الاسمَ مشابهةً ما في وقوعه موقعه ، نحو : (ضَرَبَ
زيدٌ) و (زيدٌ ضارِبٌ) ، وأمّا الفتح فلخفّته
الصفحه ٢٤٩ : العين ، نحو : حَسُنَ يحْسُنُ وأخواتِه) لأنّ هذا الباب
موضوع للصفات اللازمة فاختير للماضي والمضارع حركة
الصفحه ٢٥٠ : الأداني : ٢٢.
(٤) النصّ : ٦ : «وقد
يكون لأفعال الطبائع كالحُسْن والكَرَم والقُبح ونحوها ، ولايكون إلاّ
الصفحه ٢٥٦ : (أغَدَّ) و (جَلْبَبَ) و (جَوْرَبَ) ونحو ذلك.
وقد نُسِب إلى مولانا ومقتدانا وأوّل إمامنا ووارث نبيّنا عليّ
الصفحه ٢٥٩ : .
(٥) في الأصل : بالواصل.
(٦) النصّ : ٧ : «(وفاعَلَ)
بزيادة الألف (نحو : قاتَلَ مُقاتلةً وقِتالاً) ومَن
الصفحه ٢٦٥ : : قبيح.
(٤) النصّ : ٨ : «(وإمّا
أوّله الهمزة ، مثل : اِنْفَعَلَ) بزيادة الهمزة والنون (نحو : اِنْقَطَعَ
الصفحه ٢٧٣ : ) ويقال : حَرْجَمْتُ الإبلَ فَاحْرَنْجَمَتْ ، أي : رَدَدْتُ بعضها
إلى بعض فارتدَّتْ. ويلحق به نحو
الصفحه ٢٧٦ : بنفسه أو بغيره؛ إذ المراد به
ما يشمل نحو : (أَكرَمَ) و (فَرّحَ) قطعاً ما وهما متعدّيان بالغير ، فلا بأس