الصفحه ٣٨ :
المصادر
١
ـ القرآن الكريم.
٢
ـ الأصول في النحو : ابن السرّاج (أبو بكر محمّد بن سهل ت ٣١٦هـ
الصفحه ١٥٦ : بالاجتناب على الكراهة ، أو الإبقاء على ظاهرها في
التحريم إلاّ أنّه عن خصوص الوضوء أو الغسل بذلك الماء ، ونحو
الصفحه ١٩٤ : علم التصريف
المغيّبة في دور المخطوطات ليأخذ مكانه اللائق به وبصاحبه(١).
سرت على النحو
التالي في
الصفحه ٢٣٢ : قلت : نحن نجد بعض الأمثلة مشتقّاً من الفعل ، كالأمر واسم
الفاعل واسم المفعول ونحوها. قلت : مرجِع
الصفحه ٢٤٤ : متحرّكة؛ لئلاّ يلزم التقاء الساكنين في نحو : (ضَرَبْتَ)
و (ضَرَبْنَ) والحركات منحصرة في الفتح والكسر
الصفحه ٢٤٦ : : ٥ : «(فإن
كان ماضيه على وزن فَعَلَ مفتوح العين فمضارعه يفْعُلُ أو يفْعِلُ بضمّ العين أو
كسرها ، نحو : نَصَرَ
الصفحه ٢٥١ : اللام الأولى؛
لالتقاء الساكنين في نحو : دَحْرَجْتَ ودَحْرَجْنا فحرّكوها بالفتحة لخفّتها
وسكّنوا العين
الصفحه ٢٥٣ : .
(٢) هو أبو عثمان بكر
بن محمّد المازِني. في النحو أحد الأئمّة ومتّسع في الرواية. من أهل البصرة ووفاته
فيها
الصفحه ٢٥٧ : معناها ، نحو : (أحمَدْتُه)
، أي : (وَجَدْتُه محموداً). ومعناه مغايرٌ لمعنى قوله : (حَمَدْتُه) لاحتماله
الصفحه ٢٨٠ : (نحو : فَرَّحْتُ زيداً) فإنّ قولك : فَرِحَ زيدٌ لازم
فلمّا قلتَ : فَرَّحْتُه صار متعدّياً (وأَجْلَسْتُه
الصفحه ٢٨٢ : الفعل إلاّ الباء في بعض المواضع ، نحو : ذَهَبْتُ
به بخلاف مَرَرْتُ به. والذي يغَيّرُ الباء معناه يجب فيه
الصفحه ٢٨٦ : بكتابيه (شرح مقدّمة
ابن الحاجب في النحو) فرغ من تأليفه (سنة ٦٨٣ هـ). وسمّاه الزركلي (الوافية في شرح
الصفحه ١٠ : مادّة نحوية دلالية
كثيرة لا تسع هذه الصفحات
__________________
(١) ينظر : أنوار
البدرين : ٦٢ ؛ أعيان
الصفحه ١١ : ، فيمكن
إجماله بالآتي :
استقراء
المادّة النحوية المبثوثة في هذا الشرح ، والملاحظ فيها أنّ البحراني لم
الصفحه ٣٠ : .
(٢) ينظر : الدلالة
النحوية في بهج الصباغة : ٥٤.
(٣) نهج البلاغة
(الخطبة ١٨٩) : ٣٧٥.
(٤) منهاج البراعة