الصفحه ١٨٥ :
السادسة عشرة من عمره ، وهو أوّل تصنيف له كما ذكر في الخطبة(٢) ، وقد فرغ منه بقرية (فَرْيومَد / فَرُومَد
الصفحه ٢٠٥ :
(حمدُ اللّه سبحانَه اه) :
خبر (إنّ). و (سبحانَه)
في الأصل : (سَبَّحْتُ سبحانَه) فحُذف الفعل
الصفحه ١٦١ : العمدة في شبهة العينية ، إذ هي بعد الآية إطلاق صحيح
محمّد بن مسلم وزرارة : (إنّ الله عزّ وجلّ فرض في كلّ
الصفحه ٢٧٩ : في المتعدّي غير ما عرّف ههنا وعرّف بأنّه ما يكون له فاعل ومفعول ، فهذا
الاعتراض مدفوع عنه بلا خفا
الصفحه ٢٨ : العربِ في الصّغَر ، وإنّما
قُدِّمَ (في الصغر) للعناية.
٢ ـ قول الإمام
عليهالسلام
يحمدُ اللهَ : «الذِي
الصفحه ١٠٨ :
جوار الله تعالى في جمادى الآخرة.
رحلات الشيخ ابن الجندي إلى مدن العراق الأخرى :
هناك معلومات
نلتقي
الصفحه ١٠٩ : ٣ / ٢٩٢) كما سمع فيها من الحسين بن منصور
الحلاّج أبياتاً له (تاريخ
بغداد ٨ / ١١٥).
٢
ـ عُكبَرا(١) : سمع
الصفحه ٢٤٧ : الله تعالى : (وَ يأْبَى اللّهُ إلاّ أَنْ يُتِمَّ
نُورَه)؟ قلت : كونه شاذّاً
لا ينافي وقوعَه في كلام
الصفحه ٢٠٧ : : العلامة. ولفظ (الأئمّة) في بعض النسخ
بالألف واللام فاعلاً وصف له ، أي : أئمّةٌ هم علامات طريق الهُدى. وفي
الصفحه ٨٥ :
الجندي : أَنَّهُ قدم عليهم بغداد فِي سنة نيف وعشرين وثلاثمائة ، وحدّثهم
عَنْ مُحَمَّد بن تسنيم
الصفحه ١٦٥ :
تُخدَع ، قال : قلت : أصلحك الله فكم الحدّ الذي إذا بلغته لم تخدع؟ قال : بنت
عشر سنين» نافياً لما
الصفحه ١١١ :
٧ ـ أحمد بن
محمّد بن عروة : وعروة هو جدّه الثالث (راجع التعبير عنه بهذا العنوان في شرح أصول
الصفحه ٩٩ : فوائد ابن الجندي عنه (مشيخة الشيخ الأجلّ أبي عبد الله محمّد
الرازي : ٢٠٣).
٢٩ ـ محمّد بن أحمد بن محمّد
الصفحه ٣٥ : مغنية : «ما قال : ما أحسنَ مصقلة في عتق الأسرى
، حتّى ارتفع صوتٌ ، يقول : قبَّحه الله من لصّ محتال
الصفحه ٣٣ : البحث لا يرى بأساً في ما قاله حبيب الله
الخوئي ، إنْ كان قد قصد بحُكمِه على (أن) المخفّفة هنا الوصف