لم يوجد غير هذا في التراجم(١).
وفاته :
في تحديد سنة وفاته قولان :
الأوّل : ما ورد في الذريعة بأنّ وفاته وقعت في (سنة ١٢٣٨هـ) ثمّ ورد في تصحيح أغلاط الكتاب بأنّ الصحيح (سنة ١٢٣٧هـ) ومن هنا وقع في الخطأ بعض المترجمين كالميرزا محمّد علي المدرّس حيث ذكر وفاته (١٢٣٨هـ)(٢)وكذا الميرزا محمّد علي المعلّم الحبيب آبادي(٣).
الثاني : أنّه توفّي (سنة ١٢٣٧ هـ). وهذا التاريخ صحيح ، لكن لم تذكر كتب التراجم شيئاً عن مكان وفاته واكتفت بذكر أنّه توفّي بطريق الحجّ(٤).
شيوخه :
تتلمذ على يد السيّد علي بن محمّد علي الطباطبائي؛ وهذا جلّ ما استطعنا الحصول عليه من كتب التراجم.
__________________
(١) لعلّ عند أحفاد الميراز محمّد حسين توجد رسائل تدلّنا على المزيد من أحوال جدّهم وعائلته.
(٢) ريحانة الأدب ٦ / ٦٢.
(٣) مكارم الآثار ٤ / ١٠٦١.
(٤) في الثقافة الإسلامية الموت في طريق الحجّ علامة على حسن الخاتمة كما تشير إلى ذلك الآية القرآنية والأحاديث.