الصفحه ٢٠٣ : ؛ لسان العرب ٣ / ١٦؛ تاج العروس ١٠ / ٥٠٧؛ المعجم المفصّل في الجموع : ١٣٣.
(٣) والصحيح
بالفارسية
الصفحه ٢١٤ :
السيئةَ) :
اقتباسٌ من
قوله تعالى في سورة الرعد : (وَيدْرَؤُنَ
بِالحَسَنَةِ السَّيئَةَ)(١). والدَّرْ
الصفحه ٢٢٧ : يكون في موضع التعليل؛ لمجيء
(حوَّلَ) للمطاوعة ، كـ : (تحوَّلَ). ويحتمل أن يكون قوله : (بنفسه) متعلّقاً
الصفحه ٢٦٣ : )(٢) ليدلّ على أنّ فاعله باعده ، وهذا كناية من الاستيقاظ
في الليل. وهذا المعنى نظر للسَّلب فيما سبق
الصفحه ٢٦٨ : ؛ تحصيل ما
لا أعمّ منه؛ تلافياً لما خرج عنه من غير المطاوعات. والحاصل أنّه يزيد ليصير(١) سبباً لنقص آخر في
الصفحه ٢٧٢ : : (صار الطِّين حجراً حقيقةً) ، أو (صار الطِّين كالحجر في الصَّلابة).
انظر : شرح الشافية ١ / ١١١.
(٢) في
الصفحه ٣٠٦ : يُكَفِّرُ الذُّنوب).
تأليف : الشيخ علي بن عبد الله الستري البحراني (ت
١٣١٩ هـ).
كتاب روائي ، بادر فيه
الصفحه ١٧ :
فَشِقْوَةٌ لاَزِمَةٌ ، أَوْ سَعَادَةٌ دَائِمَةٌ ، فَتَزَوَّدُوا فِي
أَيَّامِ الفَنَاءِ لأيَّامِ
الصفحه ٢١ : لمّا كان عبارة عن الزمان الذي تضمر فيه
الخيل ، وهو زمانٌ مخصوص لتقيِّدِه بوصف مخصوص صحّ الإخبارُ عنْه
الصفحه ٢٢ : في (المضمار والسباق) أولى ، لسببين
:
أوّلهما : ورود
الرواية الصريحة بالنصب ، وهي رواية الشريفِ
الصفحه ٢٩ :
بالقياس إلى مخلوقاته لم يبقَ تفاوت في أنّ تستند المخلوقاتُ إلى ذاتِه أو
إلى علمِه ، أو إلى قدرتِه
الصفحه ٣٩ : (إبراهيم بن الحسين ت ١٣٢٥هـ) طبعة تبريز ١٢٩٣هـ.
١٤
ـ روضات الجنّات في أحوال العلماء والسادات : الخوانساري
الصفحه ٥٠ : ) :
وصفه صاحب
السلافة : بأنّه من المجتهدين المتبحّرين في علوم الدين .. قرأ في إصفهان على
علمائها .. وله
الصفحه ٩٢ : وغيره» ثمّ ذكر أبياتاً له ثمّ قال : «قلت : شعر
جيّد في التوسّط ، وهو من تاجر كثير ، وكان شعره كثيراً إلى
الصفحه ٩٣ :
كتب بعض الرواة كما روى الشيخ بتوسّطه في كتابه الأمالي (راجع : فهرست كتب الشيعة مقدّمة المحقّق