الصفحه ٩٦ :
التي روى فيها الفوائد عن أبي الحسن ابن الجندي وهي سنة (٣٨٩ ق). وعلى أيّة
حال فراجع رواية الخلاّل
الصفحه ١٠٠ : الجندي في
(شرف
أصحاب الحديث / ١٠٠).
٣١ ـ محمّد بن عبد الباقي بن الحسين أبو بكر الأنصاري (٣٦٧ ـ ٤٤٨ق
الصفحه ١٠٥ :
أحمد البخاري القاضي الذي عنونه صاحب : (الجواهر المضيئة في طبقات الحنفية ٣ / ٧٦) ولكن لم يفدنا
الصفحه ١٣٣ :
وبكيفية تأليفها وبمنهجية أصحابها في سردهم لتلك الأخبار في مصنّفاتهم تلك
وكيفية فهمهم الفقهي منها
الصفحه ١٥٢ : .
ثمّ يتطرّق لما
يمكن أن يُستدلّ به للحكم من نصوص وردت في موارد متفرّقة ، مقرّراً حكم النجاسة
لهذا الما
الصفحه ٢٠٩ : القول بتجريد الغرّة عن البياض ، أو على كون المراد بقاءَ بياضها ،
أو على طلب زيادة البياض فيها كما مقتضى
الصفحه ٢٢٢ : استحضار المسائل.
(وهي
العلم الحاصل اه) :
هذا معناها في
الاصطلاح ، وأمّا في اللغة فبمعنى(٤) (الصنْع
الصفحه ٢٣٨ : خَلَطَ المفهوم المردَّد الذي هو النتيجة
بالمفهوم المعيّن؛ فإنّ النتيجة(٢) مفهوم مردَّد ذهني لايتحقّق في
الصفحه ٢٤٠ :
و غيره؛ إذ لم ينقسم(١) أحدهما إلى القسمين دون الآخر؛ لصدق أنّ كلَّ واحد من
المجرّد والمزيد فيه
الصفحه ٢٥٥ :
بَيّنَ الزيادة
في كلّ باب مفصَّلاً توضيحاً لمطابقة الجزئيات ، فكلّياتها التي هي الأقسام
الثلاثة
الصفحه ٢٥٧ :
لكنّهما يشاركان في مطلق النسبة(١) ، وإلى هذا أشار بقوله : (لأنّه بمنزلة صِرنا ذوي(٢) صَباح
الصفحه ٢٦٤ : . وتوضيح ذلك أنّ كلاًّ من المتعدّد المذكور بين البابين فاعِلٌ ومفعولٌ
للآخر إلاّ أنّ المعتبر في (المفاعلة
الصفحه ٢٨٠ : ءه
__________________
(١) النصّ : ٩ و١٠ : «(وتُعَدِّيه)
أي : تُعَدِّي أنت الفعل اللازم ، وفي بعض النسخ : وتَعْديتُه (في الثلاثي
الصفحه ١٢ : الشرّاح ، ومن
أمثلة ذلك :
١ ـ قال
عليهالسلام
في ذمّ أتباع
إبليس : «دَلَفَ بِجُنُودِهِ نَحْوَكُمْ
الصفحه ٢٦ : ، كما في قوله
عليهالسلام
في الخطبة
نفسها قبل محلّ الشاهد : «فَسَاقَ اَلنَّاسَ حتّى بَوَّأَهُمْ