الصفحه ٦٣ : والمعقول ، فكانوا فقهاء
فلاسفة ، وفلاسفة فقهاء.
يقول السيّد
الأستاذ جلال الدين الآشتياني في مقدّمة كتابه
الصفحه ٦٤ :
التشكيك
في المعاني والمفاهيم ، وكذلك الفاضل الهندي ، السيّد محمّد الإصفهاني المعروف بـ : كاشف
الصفحه ٧٠ : وصفوه بأنّه : «كان حكيماً فاضلاً فيلسوفاً صوفياً ، ماهراً
في العلوم العقلية والرياضية .. عاش في عصر
الصفحه ٩٠ :
والحجاز و .. وانصرف إلى الري .. وكان شيخ المعتزلة بها في عصره» (الأنساب ٧ / ٢١٠) وأورد له ابن
الصفحه ٩١ : وممّن عوّل عليه في غالبيّة كتبه وروى بتوسّطه مئات الروايات في
شتّى المواضيع من التاريخ وتراجم الرواة
الصفحه ٩٥ : . قال عنه الخطيب البغدادي في (تاريخ بغداد ٩ / ٤٤٦) : «سمع أبا طاهر المخلص ، وأحمد بن محمّد بن
عمران بن
الصفحه ١٠١ :
الزيدية في ٧ مجلّدات وقد صدر بتحقيق عبد الله بن حمّود العزّي
عن مؤسّسة المصطفى الثقافية في اليمن
الصفحه ١٠٤ : . وصنّف كتاباً في السنن ، وكتاباً في
معرفة أسماء من في الصحيحين وكتاباً في شرح السنّة ، وغير ذلك. وعاجلته
الصفحه ١٢٤ :
المنهج الموسوعي في
الفقه الإمامي
(الحدائق والجواهر
أنموذجاً
الصفحه ١٢٧ :
والتوقّف في المسألة ، وتكتسب هذه العملية أهمّية خاصّة في منهج المؤلّف
الفقهي لما فرضه هذا المنهج
الصفحه ١٤٦ :
ثانياً : إنّ الأصوليّين يذهبون إلى صحّة إجراء البراءة في
الشبهات الحكمية الوجوبية والتحريمية
الصفحه ٢١١ : ؛ فإنّ تذليل الشيء إخراج العِزّة
منه واللام فيه عوض عن الضمير والمضافِ إليه(٢) ، وهذا الضمير مع ما يضاف
الصفحه ٢١٢ : ) :
المراد
بالاستكشاف ههنا : مبالغة في الكشف لا طلبُه(٢) و (المكنون) : المستور ، وإضافته إلى (الغوامض) من
الصفحه ٢١٩ :
حاضراً عنده أم لا ، موجوداً في زمان الخطاب أو بعده(١) وقد استشكله بعضُ أصحاب الأصول ، وههنا ليس
الصفحه ٢٤٤ : يجري فيه النفس حالَ خروجه عن مخرجه ، بخلاف الجيم؛ فإنّه حرف شديد يحتبس
فيه النفس عند خروجه عن مخرجه