الصفحه ٢٢٤ : ) ، والفرق بينه وبين (المِثل) ـ بسكون ـ أنّ (المثل) لِما يتّحد بالشيء
في الذات ، و (المثال) لما يتّحد معه في
الصفحه ٢٢٩ :
والمادّة والصورة داخلتان في المعلول بخلاف الفاعل والغاية(١). والعلل الأربع التي يشملها التعريف
الصفحه ٣١٤ : العلوم.
اشتمل الكتاب على مقدّمة بيّن فيها المؤلّف منهجيّته
في الكتاب ، واثنين وعشرين فصلا منها
الصفحه ١١ :
تفاصيلها وسنقتصر منها على أمثلة تشتمل على توجيه البحراني لدلالات التعبير
في نصوص النهج العلوي في
الصفحه ٥٨ :
كتاب كشف
اللثام ، كما هو واضح
في كتابه الشهير المكاسب.
وقد جاء في
هامش الأصل من كتاب خاتمة
الصفحه ١٤٠ :
١٠١١هـ) وكتابه المعروف : معالم الدين وملاذ المجتهدين الذي ألّفه حين إقامته في النجف ، وكذا الشيخ
الصفحه ٢٦٥ : في نسبة الجهل إلى النفس إمّا باعتبار كونه
خلاف الواقع ، أو لكونه قبيحاً(٣) عقلاً وشرعاً.
(والفرق
الصفحه ٣٥ : المتناقضة في نفسه ، فجاءت (حتّى) لتعبِّرَ عن
تباين أفعال هذا الرجل ، وتترك للسامع تصوّر قبح نفسه(١) ، قال
الصفحه ١٤١ : أنشط الحقبات الزمنية في تاريخ علم الأصول ، فقد زهر من بين ثناياه
فقيهان من أعظم فقهاء الإمامية ، وهما
الصفحه ٢٣٧ : المطلوب ثانياً وبالعرض.
(والتحقيق)
:
حاصله : أنّ
الأوسط في القياس(١) غير مكرّر؛ لأنّ المراد منه في
الصفحه ٢٦٠ : لغةِ مَن قال في مصدر التفعيل : (فِعّال) بالتشديد. والرابع : (فِعّال) بالكسر
والتشديد ، نحو : (مِرّا
الصفحه ٢٧٧ :
والثاني : اللازم
بنفسه فقط ، وإليه أشار بقوله : (و تعديته).
فلو كان الثالث
داخلاً في الأوّل
الصفحه ٢٨٧ :
(والحقّ
أنّه لابدّ في المتعدِّي)(١) :
(المتعدِّي)
يطلق على معان(٢) :
الأوّل : ما
قيّد بمتعلّق
الصفحه ٩ :
ولد فيها سنة (٦٣٦هـ) ، وتوفّي فيها
رحمهالله
سنة (٦٧٩هـ)(١) ظهر شأنه في بلاده ، وعلا صيته فوصل
الصفحه ٣٣ : البحث لا يرى بأساً في ما قاله حبيب الله
الخوئي ، إنْ كان قد قصد بحُكمِه على (أن) المخفّفة هنا الوصف