الصفحه ٤٨ : الأحكام رسّخ موقفه كفقيه بارز في تاريخ الاجتهاد عند الشيعة»(١).
وعرف بالفاضل
الهندي : «لأنّه سافر مع
الصفحه ٦٤ : المعين الذي نهل منه علماء إصفهان منذ بدايات القرن العاشر الهجري وما
بعدها ، وسوف نشير ضمن ترجمتهم إلى
الصفحه ٦٦ :
وبعض العناصر المحدّدة للنظرة الأفلاطونية الحديثة العالمية ، وفي صلتها مع
النظرة الدينية الإسلامية
الصفحه ٦٩ :
مع الميرداماد (١٠٤١ هـ) ، والملاّ صدرا الشيرازي (١٠٥٠ هـ) ، وتلاميذهما وتلاميذ
تلاميذهما (كأحمد
الصفحه ٧٧ : »(٤).
ورجّح صاحب
كتاب تاريخ
قم أن يكون الشيخ
الفيض الكاشاني مع عديله
__________________
(١) منتخبات ٢ / ٢٩
الصفحه ٨١ : الفقه تلميذ المحقّق السبزواري ، وفي الفلسفة كان يعدّ
من المدرسة المعتدلة الملتئمة نسبياً مع الحكومة
الصفحه ٨٢ : مدينة
قم ، يقول في مقدّمة رسالته أصل
الأصول : «.. هذا مع
تشتُّت الحال وتوزّع البال .. حين جرّد الزمان
الصفحه ٩٦ : كثيراً قال عنه الخطيب : «كان أحد المكثرين من
الحديث كتابة وسماعاً ، ومن المعنيّين به ، والجامعين له ، مع
الصفحه ١٠٠ : وكان فيه نظر ، مع أنّه لم يخرج عنه من الحديث كبير شيء» (تاريخ بغداد ٣ / ١٥٦) لاحظ روايته عن ابن الجندي
الصفحه ١١٣ : ٩ / ٩٩) مصرّحاً بكنيته فهو من طبقة تلامذة ابن الجندي
فلا مجال لتوهّم اشتراكه مع ابن الجندي؛ خاصّة إذا
الصفحه ١١٧ : المضامين التي رواها ابن الجندي
وهي تتمثّل في أنّ عدداً من هذه الروايات لا تنسجم مع المبادئ العقدية
الصفحه ١١٨ : ).
كما أنّ هناك
رواية عنه تتناقض مع ما أطبقت عليه كلمة الإمامية جمعاء حيث نقل الخطيب بإسناده
عنه قال
الصفحه ١٢٤ : الأصوليّون من أدلّة :
كثيراً ما كان
يختلف المصنّف مع العديد من الفقهاء الأصوليّين الذين يورد آراءهم الفقهية
الصفحه ١٢٨ : :
«... والحقّ أن
يقال : إنّ الأحكام الشرعية توقيفية من الشارع ، فلو كان لهذه المسألة أصل مع عموم
البلوى بها لخرج
الصفحه ١٢٩ :
: «كلّ شيء
طاهر حتّى تعلم أنّه قذر» مع عدم وجوده في كتب الأخبار فيما أعلم ، إلاّ أنّ هذه
مستفادة من جملة