الصفحه ٢١٦ : من الأمكنة التي لا وجود للمياه الجارية
فيها غالباً ، ومن المنقول أنّهم كانوا يعمدون تلك الأيّام إلى
الصفحه ٢٣٩ :
مفطرية مضغ الطعام وذوق المرق للصائم : «وما رواه الكليني في الصحيح عندي
والحسن على المشهور
الصفحه ٢٦٢ :
على خلافه ، كما في الذخيرة
(١) ، والكفاية
(٢) ، وقد يفوح من أستاذنا صاحب الرياض (دام ظلّه) الميل
الصفحه ٢٦٣ :
النسبة الشهيد الثاني في الروضة
(١) ، ورسالته
(٢).
والمولى
الأردبيلي (٣)
ـ عند التحقيق
ـ قائل
الصفحه ٢٨٧ : كلّ من نوى إقامة عشرة وصلّى تماماً ثمّ بدا له في الإقامة فإنّه يبقى على
التمام إلى أن يقصد مسافة جديدة
الصفحه ٢٩٢ :
«وإن لم يعزم على الإقامة بعد العود فالأقوى التقصير»
(١) ، وكذلك بقية العبارات. فما في رسالة
الصفحه ٣٠٨ : في آيات الذكر الحكيم من مَجازاته ومتشابهاته
ومترادفاته ومشتركاته ومعرباته ومعرفة غرائب ألفاظه، ممّا
الصفحه ٣١٣ :
وهداية العباد، فكانت الشريعة في نصوصها وأدواتها قد
اشتملت على تكاليف تخصّ الفرد وتكاليف
الصفحه ٩ :
وكون كلام أهل
بيت العصمة مادّة للدّراسة ؛ دافع كبير للباحث على التعمّق في التحليل ؛ لأنّه
كلام
الصفحه ٥٤ :
يوسف نجل حسن) (١).
الدرّة المضيئة في مدح أئمّة العترة المرضية :
لأحمد بن يحيى
اليمني ، نسخ
الصفحه ١١٤ : الصمدية الكبير للمختاري نجده يقول : «وفيه ألغز من قال :
ما كلمة
مفردها وجمعها
بواوه
الصفحه ١٤٣ : تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ ـ
[وإلاّ] ـ
وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) ويردّ الشريف على أبي علي الجبائي الذي
الصفحه ٢٠٩ :
(ت٦٧٦هـ) في كتابيه : المختصر
النافع (١)
وشرائع
الاسلام (٢)
، والعلاّمة
الحسن بن يوسف الحلّي
الصفحه ٢٢٠ :
المفيد حيث قال في المقنعة ...»
(١).
ثمّ ذكر القول
الثاني للشيخ أبي الصلاح الحلبي في كتابه
الصفحه ٢٣٣ :
عاش فيه ، وقد جَعلت هذه الخصيصة كتاب الحدائق معرضاً للآراء الفقهية من مختلف المدارس والاتّجاهات