الصفحه ٢٣١ : الأرض وما خرج منها كلّه
للإمام عليهالسلام. ثمّ بعد ذلك تطرّق لذكر أقوال الفقهاء مستشهداً لكلّ
قول منها
الصفحه ٢٣٣ :
عاش فيه ، وقد جَعلت هذه الخصيصة كتاب الحدائق معرضاً للآراء الفقهية من مختلف المدارس والاتّجاهات
الصفحه ٢٣٨ :
وقد يكون من أبرز مظاهر مجاراته للمنهج الأصولي :
١ ـ التزامه بالإشارة
إلى نوع الحديث الذي ينقله
الصفحه ٢٨٦ :
الرجوع إلى موضع الإقامة ، بل اللازم من المسألة الأُولى ـ التي صدّرنا
بذكرها الرسالة ـ بقاؤه على
الصفحه ١٥ : ، إذ قال له : (لاَ يَنَالُ عَهْدِي
الظّالِمِيْنَ) (١)
، وورد في
التفسير أنّ الظلم في هذه الآية «يعمّ من
الصفحه ١١٦ :
الأوّل : قول صاحب الذريعة : «وأنّه اشتقّ اسم الكتاب من اسمه»
(١).
الثاني : ما ورد في نسخة
الصفحه ١٤٧ : بقرة
وإنّما أرادت ما ذكرناه من كثرة وقوع الإقبال والإدبار منها.
ويشهد له : (وَكَانَ
الإِنسَانُ
الصفحه ١٧٢ :
من الأيّام المحذورة المرهوبة ، ويكون المعنى : (إنّ الصوم إنّما كتب عليكم
لتحذروا هذه الأيّام
الصفحه ٢١٣ :
النقطة
الرابعة : استنباط
رأيه في المسألة في ذوق منهجه الأخباري ممّا عرضه من الأخبار والآيات
الصفحه ٢١٨ :
الجمعة زمن غيبة الإمام عليهالسلام والذي جاء هذا البحث في أكثر من مائة صفحة من صفحات
المجلّد
الصفحه ٢٢٣ :
«وكان شيخنا
علاّمة الزمان يتوقّف في هذه المسألة ويأمر بالاحتياط فيها ، حتّى أنّي سمعت من
ثقة من
الصفحه ٢٣٦ : الحدائق لم يَدَع ـ إلاّ ما ندر ـ كتاباً من كتب الحديث والفقه
المتداولة والمعروفة عند الشيعة في عصره إلاّ
الصفحه ٧٠ : منسوخة سنة (١٠٥٦ هـ) ، على
النسخة حواشي من الشيخ علي نقي بن أحمد بن زين الدين ، كما على النسخة عدد من
الصفحه ١٠٥ :
الآن من هذا المكان ولا يبعد كونه من جملة المندرسات في فتنة جنود الأفغان»
(١).
وقال السيّد أحمد
الصفحه ١١٢ : مؤلّفاتي
وهي : شرح
الصحيفة الكاملة المسمّى برياض السالكين
(١) ، الطراز
الأوّل فيما عليه من لغة العرب