الصفحه ٢٧٥ : أنّ ناوي الإقامة بمنزلة أهل البلد ، وأنّ دار الإقامة
بمنزلة الوطن ، وما ورد في غير واحد من الأخبار
الصفحه ٥٨ : نباتة المصري ، نسخ عبد الله ابن الشيخ أحمد بن زين الدين
الأحسائي ، فرغ من كتابتها في جمادى الآخر سنة
الصفحه ٦٢ : الأحسائي في ذي الحجّة (١٢٤٤هـ) (٢).
العافية في شرح الشافية :
لعثمان بن عمر
(٥٧٠ ـ ٦٤٦هـ) ، وهي من نسخ
الصفحه ١٤ : مرّ في البندين السّابقين ؛ يتبيّن أنّ المفهوم من
عبارة (إمام عدل) هو الإمام المعصوم ، وهي نتيجة تتّكئ
الصفحه ١٤٦ : القلب.
وقال قوم : على
حبّ العجلة.
وقال قوم :
العَجَل : الطين الذي خلق آدم منه.
والاستعجال :
طلب
الصفحه ١٠٧ : يوجد نظيره ، ولا ينفكّ عن حبّه
أسيره أسأل الله التوفيق لإتمامه» (١).
فهذا نصٌّ صريح
من المختاري نفسه
الصفحه ١٧٣ : تعرّض
السيّد المرتضى إلى إعراب مقاطع من قوله تعالى : (لَّيْسَ الْبِرَّ أَن
تُوَلُّواْ وُجُوهَكمْ قِبَلَ
الصفحه ١٧٤ : على ذوي القربى ويكون المعنى : وآتى المال على حبّه ذوي القربى والصابرين.
قال الزجّاج :
وهذا لا يصلح
الصفحه ١٧٠ : ، ولو عطف
بحرف العطف كان حسناً (٣).
ومنها أن يكون (الرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ) مستأنفة غير معطوفة على
الصفحه ٢٦٢ :
على خلافه ، كما في الذخيرة
(١) ، والكفاية
(٢) ، وقد يفوح من أستاذنا صاحب الرياض (دام ظلّه) الميل
الصفحه ٢٩٦ : الأذهان إلى أحكام الإيمان : الشيخ جمال الدين أبو منصور الحسن بن يوسف بن المطهّر
المعروف بـ : (العلاّمة
الصفحه ١٤٠ :
العرب من نصوص الشعر واللغة وبليغ الأقوال ونادرها من النثر والأمثال
والحكم. وهكذا تتحوّل أجزاء من
الصفحه ١٦٤ :
من عندِ واحد» (١)
، لكنّ
الإمامية أجمعوا على جواز القراءة بما يتداوله القرّاء وأنّ الإنسان مخيّر
الصفحه ٢٣٧ : سرّه :
«... إلاّ أنّ
من شأن السيّد وابن إدريس الاعتماد على الأدلّة العقلية بزعمهما وعدم مراجعة
الصفحه ١٠١ :
نفسه.
لقد أخذ السيّد
المختاري العلم عن لفيف من أعلام الدين وأساطين الفضيلة ، وإنّ تضلّعه في