الصفحه ٣١٣ :
وهداية العباد، فكانت الشريعة في نصوصها وأدواتها قد
اشتملت على تكاليف تخصّ الفرد وتكاليف
الصفحه ٥٤ :
يوسف نجل حسن) (١).
الدرّة المضيئة في مدح أئمّة العترة المرضية :
لأحمد بن يحيى
اليمني ، نسخ
الصفحه ١٤٣ : تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ ـ
[وإلاّ] ـ
وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) ويردّ الشريف على أبي علي الجبائي الذي
الصفحه ٢٢٠ :
المفيد حيث قال في المقنعة ...»
(١).
ثمّ ذكر القول
الثاني للشيخ أبي الصلاح الحلبي في كتابه
الصفحه ٢٣٦ : الحدائق لم يَدَع ـ إلاّ ما ندر ـ كتاباً من كتب الحديث والفقه
المتداولة والمعروفة عند الشيعة في عصره إلاّ
الصفحه ٢٣٨ : أحد هذه الأوصاف ، كما في
روايات المسألة السابقة وكذا موارد كثيرة من كتابه ، فيقول مثلاً عند نقله
الصفحه ٢٨٠ : آخر المنازل وغاية
السفر ولا يضمّ إلى العود ، مع أنّ مفروضهم فيه كون العود أزيد من المسافة ، ومثله
ناوي
الصفحه ٣١٤ :
اشتمل الكتاب على ثلاثة فصول في: دلائل وجود الله في
العلم والفلسفة، ضرورة الدين وأهميّته
الصفحه ٣١٧ :
واسعاً في الوسط العربي والإسلامي بين قادح ومادح
ومنتقد ومؤيّد ولو أمطنا الستار عن مشروع
الصفحه ٧١ : أوّل النسخة تملّك عبد الله بن أحمد بن زين الدين الهجري
قال فيه : «قد صار إليّ وسيصير إلى غيري ، في
الصفحه ١٠٠ : عليهمالسلام.
ولد السيّد
المختاري في حدود سنة (١٠٨٠هـ) ، كما نصّ هو في الرسالة التي كتبها في ترجمة نفسه
فقال
الصفحه ١٣٤ : المرتضى
كان في غاية الجودة والقوّة فقد كان إماماً في الشعر والبلاغة
(١) بشهرة كشهرة أخيه الرضي (ت٤٠٥هـ
الصفحه ٢١٥ : المرتكزة زمان ومكان صدور النصّ ، وهذا ما
يفهم من كلام المصنّف ملخَّصاً بما يلي :
أوّلاً : إنّ الغالب في
الصفحه ٢١٩ :
الواضح والصريح والمعارض للمدرسة الأصولية في : العمل بالإجماع ، و :
التحفّظ عن العمل بأخبار الآحاد
الصفحه ٢٢٣ :
«وكان شيخنا
علاّمة الزمان يتوقّف في هذه المسألة ويأمر بالاحتياط فيها ، حتّى أنّي سمعت من
ثقة من