الصفحه ٣١٦ : اليوسف.
يأتي هذا الكتاب في عداد كتب السير حيث تناول فيه
المؤلّف سيرة الإمام الحسين
عليهالسلام
بدراسة
الصفحه ٣١٨ :
المضمار.
اشتمل الكتاب على مقدّمة وأربعة فصول في: جغرافية
الأهواز وسبب تسميتها
الصفحه ١٧ : :
أحدهما : نوع يتعلّق بعين غير الموصوف مرتبطة به ، كما في قوله
تعالى : (رَبَّنا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ
الصفحه ١٨ :
طاعته» (١).
ومعلوم أنّ
الصفة هنا تعلّقت بشيء هو من لوازم الموصوف ؛ فالطاعة صفة في الإمام مفترضة
الصفحه ٢١ :
والمعنى
القرآني للأجل يعضد هذا الفهم ؛ ذلك أنّه ورد في القرآن دالاًّ على الخواتيم
والنهايات ، من
الصفحه ٢٢ :
أو يوم الرجعة (١). وهذان معنيان كالمعنى الواحد ، وهما محتملان في هذا
الوصف غير مستبعدين.
وأمّا
الصفحه ٢٥ :
والأكثر في تعدّدها متنوّعةً اقتصارها على نوعين : مفرد وشبه جملة ، أو
مفرد وجملة.
أمّا المفرد
الصفحه ٥٠ : القلبية :
نسخ رضا بن علي
محمّد المازندراني ليلة الثلاثاء ٢ شعبان (١٠٦٢هـ) ، فيه خطّ وإمضاء الشيخ أحمد بن
الصفحه ٦٤ : مذكور ، في القرن الثالث عشر
الهجري ، في أوّل النسخة تملّك أحمد بن زين الدين الهجري الأحسائي المطيرفي سنة
الصفحه ١٥٦ :
فِي
الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكمْ) (١)
، معناه : (ألاّ
تميد بكم) (٢). وجوّز الطبري حذف (لا
الصفحه ١٥٩ :
يقتضيها بعض الكلام ... قال جرير
(١) :
إنّ العيون
التي في طرفها مرض
قتلننا
الصفحه ١٨٩ :
محمّد» (١).
روى عنه ابن
الجندي في (تاريخ
مدينة دمشق ٥٥ / ١٩٥ ؛ والفوائد برقم: ٥٧).
١٠٣
الصفحه ٢٢٢ :
ذلك يبلغها فيشقّ عليها ، قلت : يبلغها؟! قال : إي والله»
(١).
ثمّ أعقبها
بصحيحة للصدوق في العلل
الصفحه ٢٢٧ :
أهمّ المعطيات الفقهية لتلك التطبيقات
١ ـ استقصاء جميع الأخبار الواردة في المسألة :
وهذه هي
الصفحه ٢٣٤ :
المصنّف :
«أقول : والذي
وقفت عليه في الكتابين المذكورين لا يطابق ما نَقل
قدسسره
عنهما ، فإنّه