الصفحه ٢٦١ : ]
وهو ـ أي :
التقصير مطلقاً إذا عزم على العود ولم يعزم على الإقامة مع قصد المسافة ـ خيرة الغرية
الصفحه ٢٧٩ : ـ منتصراً للشيخ وأتباعه ـ : «وفيما ردّوا به على الشيخ وأتباعه نظر ؛ لأنّ
المسألة المفروضة عامّة تشمل ما إذا
الصفحه ٥١ : (ت٤٦٠ هـ) ، وهي من نسخ عين علي بن نظر علي وانشاني في ١٩ ذي
الحجّة سنة (١٠٧٦هـ) ، على صفحاتها الأولى
الصفحه ١٣٠ : الأراء والنظريّات العلمية
المختلفة ، وانتظمت الدراسات ، وأصبحت تقوم على أسس محدودة ، وقواعد ثابتة
الصفحه ١٩٧ :
بمحبّة أهل البيت عليهمالسلام من العامّة قد رووا مثل هذا الحديث كما هو واضح لمن ألقى
نظرة خاطفة
الصفحه ٢٠٥ : عليه قال: ...» (تاريخ مدينة دمشق ٤ / ٣٨١) ولكن الملفت للنظر أنّا لم نجد رواية ابن
الجندي عن أبيه إلاّ
الصفحه ٢٢٨ : وجميع الفروع التي
ترتبط بكلّ مسألة ، إلاّ ما زاغ عنه البصر وحسر عنه النظر»
(٣).
وذكر أنّه قد
التزم
الصفحه ٢٨١ : فيها الإتمام بالنصّ والفتوى في موضع
النظر ، بل يقال هذا من المواضع التي يجب فيها الإتمام بالنصّ والفتوى
الصفحه ٢٥ : عليهالسلام أنّه قال : «إنّ زيارة قبر رسول اللّه (صلى الله عليه
وآله) ، تعدل عمرةً مع رسول اللّه (صلى الله
الصفحه ١٢ : حجّةً وعشرين عمرةً مبرورات متقبّلات ،
وعشرين غزوةً مع نبي مرسل أو إمام عدل ، ومَن أتاه في يوم عيد ؛ كتب
الصفحه ٢١٧ :
وأنّه لا ينجس مع الأوّل وينجس مع الثاني ، ولو لم يفهم السائل عموم
المفهوم من جوابه عليهالسلام
الصفحه ٢٣٢ :
أربعة أقوال مع بيان رأيه فيها ، معقّباً كلّ قول منها بإيراد الأخبار
المتعلّقة به (١).
الأسلوب
الصفحه ٢٦٧ : لم
يقصد مسافة بل أقلّ ، فمع نيّة الإقامة هناك أيضاً فلا شكّ في وجوب الإتمام ،
وأمّا مع عدمها فيكون
الصفحه ٢٧٤ :
(٥) ، والمصابيح
(٦) ، والحدائق
(٧) على أنّه لا يضمّ الذهاب إلى الإياب إلاّ مع قصد الأربعة
مع الرجوع ليومه أو ليلته
الصفحه ١٣ : معنىً لا تجده ولا تتمكّن منه مع الصفة
الصريحة» (٣).
فالصفة تقدّم
أنّها عَرَض في موصوفها ملازم له