الصفحه ١١٧ : » (٣).
وقال في الفرائد البهية : «إلاّ إذا كان آخره ألفاً لأنّه حينئذ مبنيّ على
السكون لتعذّر تحريك الألف مع
الصفحه ١٣٣ : (٢)
ومعان تشطّ
لطفاً عن الأو
هام قرّبتها
من الأفهام
تقلّد السيّد
المرتضى بعد وفاة
الصفحه ١٣٧ : ؛ بخاصّة
قوافل الحجيج (٢).
وفوق ذلك كان
السيّد الشريف نقّاداً ماهراً مع بصيرة نافذة للشعر ولكلام البلغا
الصفحه ١٣٩ :
أسلوبه ، فيطغى عليه الأسلوب التحليلي العلمي ، مع إيراد الأدلّة الصريحة لإثبات
مدّعاه ، فيضطرّ إلى
الصفحه ١٤٣ : الراسخون في
العلم) ، وإنّهم مع علمهم به (يَقُولُونَ ءَامَنَّا
بِهِ) ، والمعنى أنّهم يعلمونه قائلين
الصفحه ١٥٨ : )
(١)
، إذ نراه يتساءل
كيف يجوز أن تبلغ القلوب الحناجر مع كونهم أحياء؟ وفي الجواب يذكر أكثر من توجيه ،
منها
الصفحه ٢١٢ : والمعاصرين وبيان آرائهم في كلّ مسألة وما يتفرّع
منها مع الإشارة غالباً إلى مختاره.
النقطة
الثالثة : ذكر
الصفحه ٢١٦ : ومحمّد بن مسلم وأضرابهما من
فضلاء الرواة ومحقّقيهم كيف يسكتون ويرضون بفهم بعض المقصود مع توفّر حاجة
الصفحه ٢١٨ : التاسع من الكتاب ، وقد ذكر قدّس سرّه أنّه لا خلاف بين الأصحاب في وجوب
صلاة الجمعة عيناً مع حضوره
الصفحه ٢١٩ : الشقوق قائل» (١).
ثمّ ذكر بعد
ذلك ـ وكما أسلفت قبل أسطر ـ أنّه لا خلاف بين أصحابنا في وجوبها العيني مع
الصفحه ٢٣٠ : الكتاب (١)
، وأذكر أربعة
من تلك الأساليب التي تطرّق لبيانها مع بعض التصرّف والإضافة :
الأسلوب
الأوّل
الصفحه ٢٣٤ : المقنع الإفتاء بمتون الأخبار.
وفي ثبوت نسبة
القول المذكور له بذلك تأمّل ، سيّما مع نقله في فقيهه
الصفحه ٢٤٠ :
لكنّه مع ذلك
جارى المستدلّين به ، فناقشهم تارةً في البحث الكبروي وأصل استيفاء شرط حجّيته
عندهم
الصفحه ٢٤٨ : العبادات.
٧
ـ رسالة في مناظرة الشيخ جعفر كاشف الغطاء مع السيّد محسن الأعرجي قدسسرهما
، ومكاتباتهما
في
الصفحه ٢٥٢ : .
عملي في التحقيق :
١ ـ صفّ حروف
النصّ ، ثمّ التأكّد من مطابقته مع المخطوط ، ثمّ تقطيعه وتقويمه بما