الصفحه ٣٠٢ : معارضاً، ولا تعرّض لتأويله،
ولا تضعيفه، فظهر الإجماع عليه.
وقوله: لأنّ
أخت الابن إنّما تحرم، إذن عجب
الصفحه ١٩ : تأمّل هو ـ
رحمه الله ـ في ذلك ، نظراً إلى أعمّية الضعف عند القدماء من الفسق ، لأنّ أسباب
الضعف عندهم
الصفحه ٢٤ :
ولا شكّ أنّ
تهمة القول بالتناسخ لا تثبت بحال ؛ أوّلاً لأنّ الغضائري نقلها على أنّها (حكاية)
، دون
الصفحه ٢٨ : السيّاري مختلف قليلاً ؛ لأنّ آل طاهر كانت لهم ميول شيعية(٢) ، وكانت لهم مصاهرات مع آل زرارة(٣) ، بدءاً من
الصفحه ٤٨ : التي يتمتّع بها في علم الحديث ، وهي من شواهد وثاقته
؛ لأنّ جُلَّ رواياته صحيحة المتن ، عالية المضامين
الصفحه ٦٢ :
للتوجّه إلى الحجّ ، ويسافر هؤلاء أيضاً كالآخرين في قوافل ، لأنّ طريقهم في هذه
الحالة يعبر صحاري اليمن
الصفحه ٧٠ : .
(٢) وذلك لأنّ
المقريزي لم يشر إلى موته أثناء تأليف الكتاب والذي يظهر أن وفاته كانت بعد وفاة
المقريزي.
الصفحه ١٠٦ : المقداد،
ومنه يظهر أنّه كان من المعمّرين ؛ لأنّ الفاضل المقداد ـ كما أرّخه تلميذه الشيخ
حسن بن راشد
الصفحه ١١٧ : الثاني، فهو اشتباه لا يصحُّ بحال ؛
لأنّه إن كان يوم ١٥ ربيع الثاني يوافق يوم الأحد، فإنّ ٢٥ ربيع الثاني
الصفحه ١٢١ : أو من
أغلاط الطباعة ؛ لأنّ صورة بلاغ السماع الذي شاهدته في فهرس مكتبة الجامعة بخطّ
السيّد حمزة على
الصفحه ١٢٢ : (الخميس ٤ ربيع الأوّل
سنة ٨٢٠هـ)، فهو بعيد أيضاً ؛ لأنّ في البيْن ـ على ما يبدو ـ نسختين من (تحرير
الأحكام
الصفحه ١٢٥ : المجتهدين، محمّد بن عبد المطّلب الحسيني ـ قدّس
الله روحه ـ فليروِ ويدرّس لمن شاء وأحبّ ؛ لأنّه أهل لذلك
الصفحه ١٣٤ : حسيني ؛ لكونه من ولد عمر
الشجري المذكور، فالشجرية الحسينية هم بنو محمّد الشجري بن عمر الشجري ؛ لأنّ عقب
الصفحه ١٤٤ : )، ولعلّها بخطّ السيّد حسن
بن حمزة الحسيني الموسوي، كتبها في حياة شيخهما المولى علي الإسترآبادي ؛ لأنّ
المجيز
الصفحه ١٥٥ : شخصاً آخر من السادات، ولكن ليس هو حسن الكاتب
المذكور، لأنّه ليس بسيّد، فلاحظ»(٢).
واحتمل الشيخ
آقا