الصفحه ٦٦ : زاد فاسم كتاب وهو مفقود بطبيعة الحال أو يعسر الوصول
إليه ، وهنا يمكن أن نلخّص أسباب الهجرة في عدّة
الصفحه ٨٧ : الهجري هو :
ـ
جامع أشتات الوهم (فقه حنفي) : للشيخ إبراهيم بن حسين بن أحمد ابن بيري زاده (١٠٩٩هـ
الصفحه ١٦٧ : العراقَين) على
ما ورد في بعض التقارير ربعة في الطول زاده الله بسطة في العلم والجسم ، وكان شخصاً
عصاميّاً بنى
الصفحه ٢١١ : وسط (الطارمة) الشرقية بما زاد من الذهب الذي ذُهِّبت به
قبّة العسكريّين عليهماالسلام
في سامرّا
الصفحه ٢١٧ : الفقراء الذين أصبحوا علماء) : علي مير خلف زاده ، نشر : دار محمّد وآل محمّد(صلى الله
عليه وآله) ، ط ٢ ، قم
الصفحه ٢٩٦ : في النسب حرام عيك ؛ لأنّها إمّا بنتك أو ربيبتك، وإذا أرضعت
أجنبية ولدك، فبنتها أخت ولدك، وليست ببنت
الصفحه ٥٩ : الله العمري عن
تلك العلاقة في كتابه التعريف
بالمصطلح الشريف : «وأمّا عرب البحرين فهم قوم يصلون إلى باب
الصفحه ١٩٨ : إثارة القلاقل والفتن بين ذوي المناصب العالية وبين سفلة القوم من العرب
والعجم الذين كانت تزدحم بهم
الصفحه ٢٣٢ : .
قال عنه السلمي
: «كان المرجع إليه في علوم القوم وكتبهم، وحكاياتهم وسيرهم». وترجم له ترجمة
مفصّلة
الصفحه ٢١ : ذيل الطريق يعود لابن
الغضائري ؛ لأنّه هو مصدر التهمة ، ولوقوعه في أوّل الطريق ، والاختلاط «إذا قيل
على
الصفحه ٣٠٠ : يأتون الناس هذا القول، ويقولون به، وهو أنّهم قد يحكمون
على الرجل بأن حرمت عليه امرأته، كما إذا رضعت أمّ
الصفحه ٣٠١ : : «لا غير».
وقوله
رحمهالله
: صارت أمّ
المرتضِع في موضع إحدى بنات أبيه، محلّ نظر، لأنّ في التعليل
الصفحه ١١٩ : قبل الجزء
الأوّل منه ؛ لأنّ فضل الله الصائغ أتمّ نسخه وأنهى قراءته في ربيع الثاني سنة
(٨١٤هـ)، ثمّ بعد
الصفحه ١٢٦ : كان في النجف الأشرف ؛ لأنّ السيّد جلال الدين عبد الله بن شرفشاه الحسيني
(كان حيّاً سنة ٨١٠هـ) من علما
الصفحه ١٣٠ : المصلّي ؛ وذلك لأنّ المصلّي لا يستطيع أن
يردّ السلام ؛ لأنّ التسليم من المسلّم تطوُّع، والردّ عليه فريضة