الصفحه ١٣٠ : : «ما من
مؤمن يقترف في يوم وليلة أربعين كبيرةً فيقول وهو نادم: (استغفر الله الذي لا إله
إلاّ هو الحي
الصفحه ١٩٨ : الشرارة رجل يُدعى
الشيخ عبد الحسين ، وهو شيخ لئيم عنيد لم يفُق حسده الشديد لحضرة بهاء الله إلاّ
قدرته على
الصفحه ٢٠٦ : إلاّ ما قلّ ، ورأيناه مرّة في كربلاء جاءها
للزيارة ؛ فنزل في مدرسة الشيخ عبد الحسين الطهراني في الطابق
الصفحه ٢٥٠ : شارك صاحب الجواهر مراجع عصره في التصدّي للحركة الأخبارية ، وما كتابه جواهر الكلام إلاّ موسوعة فقهية على
الصفحه ١١ : الإمام ، أو يعرف أخباره إلاّ قلّة من المخلصين من فقهاء الشيعة
ورواة حديث الأئمّة.
الرواية
الثانية : عن
الصفحه ١٤ : : حدّثنا السيّاري ، إلاّ ما
كان من غلوٍّ وتخليط»(٣).
* محمّد بن عمر
بن عبد العزيز الكشّي (توفّي بحدود ٣٥٠
الصفحه ٢١ :
حدّثنا أبي ، قال : حدّثنا السيّاري ، إلاّ بما كان فيه من غلوّ وتخليط»(١) ، ويظهر أنّ الاستثناء في
الصفحه ٢٣ :
الكتاب كثيراً إلاّ أنّهم لم يذكروا إليه طريقاً. ومن المطمئن به عدم وجود طريق
لهم إليه» معجم رجال الحديث
الصفحه ٣٠ : رحمهالله
: «كتاب القراءات للسيّاري. ويعبّر عنه أيضاً بالتنزيل والتحريف ، وقد غمز عليه مشايخ الرجال ، إلاّ
الصفحه ٣١ : الإمامية ، أو مشايخ
أرباب الرواية والحديث ، المعتبرة رواياتهم ، وكيف يجتمع هذا مع فساد المذهب؟ إلاّ
أن يريد
الصفحه ٣٤ : (صلاة عيد الفطر) ، ثمّ
علّق عليها قائلاً : «والسيّاري في عداد الضعفاء إلاّ أنّ الأصحاب تلقّوها
بالقبول
الصفحه ٥٨ : وشبه القارّة الهندية وغيرها في دور تاريخي كبير
ذكره أرباب التاريخ في كتبهم(١) ، إلاّ أنّ العلاقة بين
الصفحه ٨٣ :
وللعسر تيسير
بحكم المقادرِ
وما غُلقت
أبواب أمر على امرئ
فصابرَ إلاّ
فتّحت في
الصفحه ٩٠ :
الكتاب ، ففيه يدرس ومنه يتعلّم ، وبه يبني ثقافته وعلومه.
ونسخ الكتب ما
هو إلاّ لغرض الإحيا
الصفحه ٩٢ :
وما وصلت
إلاّ إلى غاية البعدِ
فقلت أأدنوا
، قال من كلّ محنة
فقلت أأرجوا