الصفحه ٢٧٧ : كالشيخين الأعلَمَين الصدوقين
والإمام الثقة محمّد بن يعقوب الكليني كما صرّح به في أوائل كتاب الكافي وكما نطق
الصفحه ٣٩ : الكليني (أعلى الله مقامه) قد استشهد بكلامه
في توضيح معاني الروايات في غير مورد من كتاب الكافي ، ومعروف أنّ
الصفحه ٤٧ : في أصول الكافي(٢).
ثالثاً : كتاب الطبّ :
ذكره النجاشي
والطوسي(٣) ، أورده الطهراني في الذريعة
الصفحه ٤٠ : في
بيان معاني بعض الروايات والنصوص الشريفة ، مثال ذلك ما رواه في بعض أبواب كتاب
الصوم عن محمّد بن
الصفحه ٤٣ :
المحدّث السيّاري ، وهي كالآتي :
أوّلاً : كتاب القراءات أو التنزيل والتحريف :
وهو من أشهر
الصفحه ٢٩٥ : يخلو من غموضة وصعوبة.
رواه الكليني
في الكافي(١)، والشيخ في كتابَي الأخبار(٢) بأسانيدهما الصحيحة، عن
الصفحه ٢٦١ :
فرغ منه في سنة (١٢٥٧هـ) ، فأثبت بعمله القيّم المنّة على كافّة المتأخّرين
وجعلهم عيالاً له في
الصفحه ٢٧٠ :
على الكتاب المذكور طريقة المحدّث الإسترآبادي وأثنى عليه وعلى كتابه
وطريقته الأخبارية ، خصوصاً في
الصفحه ١٥٣ :
ابن
الإمام زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب مفترض الطاعة على كافّة الأنام،
عليهم السلام
الصفحه ٣٠ : رحمهالله
: «كتاب القراءات للسيّاري. ويعبّر عنه أيضاً بالتنزيل والتحريف ، وقد غمز عليه مشايخ الرجال ، إلاّ
الصفحه ٣١ : علي بن
محمّد بن عبد الله ، عنه. وفي باب الدعاء في طلب الولد ، في كتاب العقيقة ، عن
الحسين بن محمّد بن
الصفحه ٣٣ : إبراهيم القمّي (ت بعد ٣٠٦ هـ)
في تفسيره ، وثقة الإسلام محمّد ابن يعقوب الكليني (ت ٢٣٩ هـ) في الكافي
الصفحه ١٩٧ : الحكم من السلطات العثمانية ، وتمّ جمع كافّة البابيّين وإيقافهم
في حديقة نجيب باشا لـ : اثنتي عشرة ليلة
الصفحه ١٦ : السيّاري من كتاب (آل طاهر)
وضعف مذهبه وفساد عقيدته معلوم عند من كان مطّلعاً على أحوال الرجال
الصفحه ٦٦ : زاد فاسم كتاب وهو مفقود بطبيعة الحال أو يعسر الوصول
إليه ، وهنا يمكن أن نلخّص أسباب الهجرة في عدّة