الصفحه ٣٣ : أصولنا الحديثية :
أوّل ما يلاحظ
الباحث على مرويّات السيّاري انتشارها في مجموعة واسعة من المصادر
الصفحه ٢٥ : ـ والحال هذه ـ يمكن التعويل على هذا الاستثناء في الطعن على أحد من
الرواة ، أو في جرحه ، وترك حديثه والرواية
الصفحه ٧ : أحمد بن
محمّد السيّاري من الرواة الذين أكثر نقّاد الرجال القول فيهم ، بين قدح لروايته ،
وتضعيف لكتبه
الصفحه ٢٣٣ :
٤١ ـ الحسن بن أحمد بن السرّي (ق٤هـ) :
لم نجد من
ذكره. راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ بغداد
الصفحه ٥٦ :
٥٧
ـ معجم رجال الحديث وتفصيل طبقات الرواة : أبو القاسم الموسوي الخوئي (ت١٤١٣ هـ). نشر الفقاهة
الصفحه ٢٤ : تأكيد على ذلك ، كما أنّ النصّ مجمل وليس عليه قرائن من روايات السيّاري ،
أو من سيرته ، والأهمّ من ذلك أنّ
الصفحه ١٥٩ :
المعروف بـ : المستنصريّات، الذي تضمّن جملةً من قصائده التي قالها في مدح الخليفة
العبّاسي المستنصر
الصفحه ٢٤٤ : أصحابنا، يكنّى أبا طالب، ثقة في الحديث، عالم به، كان قديماً
من الواقفة .... قال الحسين بن عبيد الله : قدم
الصفحه ٢٦٩ :
الأخرى وجسّدتها في علم أصول الفقه ، مقلّصة الاعتماد على الحديث بالاقتصار
على المتواتر منه من دون
الصفحه ١٩ :
والضعف عنوان جامع لموارد الطعن والغمز على الراوي ، سواء كان الطعن في
نفسه ، أم في حديثه ، أم في
الصفحه ٣٩ : عيسى بن عبيد ،
والسيّاري أحمد بن محمّد بن السيّار ، وغيرهم. وكان فقيهاً فاضلاً ، أديباً ، كثير
الحديث
الصفحه ٢٨٥ :
سيرة المؤلّف
اسمه وألقابه:
هو أبو الفضل بهاء الدين محمّد بن الحسن الأصفهاني، من ألقابه الفاضل
الصفحه ١١ : الإمام ، أو يعرف أخباره إلاّ قلّة من المخلصين من فقهاء الشيعة
ورواة حديث الأئمّة.
الرواية
الثانية : عن
الصفحه ١٣ : عند المتأخّرين
بمقولة المتقدّمين ، ويمكننا أن نضيف سبباً آخر وهو أنّ السيّاري روى جملة من
روايات
الصفحه ١٦ :
* حسن بن زيد
الدين العاملي (ت ١٠١١ هـ) ، قال : «إنّ ضعف المشار إليه ظاهر ثابت من غير هذا
الطريق