الصفحه ١٥ :
لنفسه وألاّ تدفعوا إليه شيئاً). قال نصر بن الصباح : السيّاري ، أحمد بن
محمّد ، أبو عبد الله ، من
الصفحه ٢٣٥ : ) :
قال عنه الخطيب
: «صاحب أخبار وآداب .. وما علمت من حاله إلاّ خيراً» (تاريخ بغداد ٨ / ٨٦) وراجع رواية
الصفحه ٢٢٢ :
منه» (تاريخ
بغداد : ٦ / ٣٩).
راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ
بغداد ٨ / ٤٨٢).
٥ ـ إبراهيم بن
الصفحه ٢٣٢ : ؛ ٤ / ١٠، ١٥٣ / ٥٨).
٣٨ ـ تمّام بن المنتصر :
لم نجد من
ذكره. راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ بغداد
الصفحه ٢٧٥ : ورد في الكتب الحديثية الأربعة من
الروايات ؛ لاهتمام أصحابها بتدوين الروايات التي يمكن العمل والاحتجاج
الصفحه ٤٨ : التي يتمتّع بها في علم الحديث ، وهي من شواهد وثاقته
؛ لأنّ جُلَّ رواياته صحيحة المتن ، عالية المضامين
الصفحه ٣٨ : أصحابنا في زمانه ، ثقة ، عين ، كثير
الحديث. له كتب ، منها : كتاب مقتل
الحسين عليهالسلام
، وكتاب النوادر
الصفحه ٣٢ : الأكبر في حاشية
المدارك في بحث
القراءة ، وأخرج منه حديثين. وبالجملة فبعد رواية المشايخ العظام : كالحميري
الصفحه ٣١٠ : الإجازات التي دأب عليها
العلماء في
تدوين إجازاتهم بالرواية للحديث، حيث يتبيّن من خلالها
طبقات
الصفحه ٣٦ : حديثي ثر ،
وحضور مهم في كتب الحديث الشيعية ، وقد وثقه جملة من كبار علماء الرجال(١).
٢ ـ الشيخ
محمّد بن
الصفحه ٣٧ :
واعتماد المراسيل. وصنّف كتباً ، منها : المحاسن (ت٢٧٤م) (١) ، قال الشيخ النمازي الشاهرودي : «ثقة
الصفحه ٢٩ : مرونة التحرّك من أجل نشر
حديث آل محمّد (صلوات الله عليهم) ، وقد كانت سياسة الأئمّة
عليهمالسلام
تقتضي
الصفحه ٨ : أوعية الحديث ، أخذ الرواية والحديث عن طائفة
واسعة من أصحاب الأئمّة عليهمالسلام ، وتنقّل في طلب العلم
الصفحه ٣٥ : الفقهاء محتجّين بمضمونها ، على الرغم من إرسالها وضعفها بالاصطلاح
الرجالي الحديث ، وممّن احتجّ بها
الصفحه ٢٣ : إدريس (ت ٣٠٦ هـ) ، وقع في إسناد ١١٢٠ حديثاً في الكتب
الأربعة ، وهو من روّاد تبويب الحديث في المباحث