الصفحه ٢٠٩ : ء ومرقد أبي الفضل
العبّاس عليهماالسلام
على النحو
الآتي :
١ ـ شراء ما
يقرب من ألف ذراع من البيوت المحيطة
الصفحه ٢٩٠ : : وتوفّي
قدسسره
بدار السلطنة
أصفهان في الخامس والعشرين من شهر رمضان سنة سبع وثلاثين ومائة بعد الألف من
الصفحه ١٧٣ : الرزق
عليكم.
فقبل الشيخ هذه
النصيحة منه ، وتوجّه في صباح ذلك الخميس إلى مجلس التعزية ، واتّخذ لنفسه
الصفحه ١٨٠ :
٦ ـ الشيخ رفيع
بن علي الرشتي.
٧ ـ الشيخ حسين
علي التويسركاني الملايري.
٨ ـ السيّد
إبراهيم
الصفحه ١٧٩ : الشيعة(٥) ـ ضمن التعريف بتلاميذ الآقا السيّد إبراهيم الموسوي
القزويني ـ نجد هناك إشارة إلى اسم (شيخ
الصفحه ٢٥٤ :
يحتلّ موقعاً علمياً استثنائياً على مدى الزمن ، ولايزال اسم الشيخ النجفي
وآراؤه الفقهية تتردّد في
الصفحه ١١٠ :
الأربعاء رابع ذي القعدة سنة (٨١٤هـ)، أذكرها لحصول الفائدة بذلك، ونصُّها:
«قرأ عليَّ المولى
الشيخ الفقيه
الصفحه ١٧٠ :
بمعنى : أنّ الجواب لم يكن صحيحاً.
فرأى الشيخ عبد
الحسين أنّ من واجبه الشرعي تنبيه ذلك العالم
الصفحه ١٧٥ : الأعناق في طهران.
٤ ـ استحواذ
شخصية الشيخ على اهتمام أمير كبير ، الأمر الذي أحدث نقلة نوعية في الوضع
الصفحه ١٧٧ :
رسمية ، لا سيّما بالنظر إلى أنّ الرواية الأولى لا تصرّح بأنّ الأمير الذي
زار (شيخ العراقَين) هو
الصفحه ٢٥٥ : التعليم الديني وتمثيل المرجعية الدينية في تلك الأرجاء ،
ولعلّ ذلك كان من إرشادات الشيخ قدسسره نفسه
الصفحه ٢٥٨ :
بركن(١).
إيصاء الشيخ بالزعامة والمرجعية من بعده إلى الشيخ الأنصاري :
ومن سعة أفق
الشيخ وبُعد
الصفحه ١٠٧ : والمنقول، والفروع والأصول، ذي النفس القدسية، والأخلاق المرضية، شيخ شيوخ
الإسلام والمسلمين، المخصوص بعناية
الصفحه ١٧٨ : ، حاوياً لجملة من الفنون»(١).
وجاء في كتاب أثر آفرينان ما يلي :
«(شيخ
العراقَين الطهراني) ، الشيخ عبد
الصفحه ١٨٨ :
سبأ»(١).
وقال الشيخ
الآقا بزرك الطهراني في كتابه طبقات
أعلام الشيعة : «كانت مكتبة شخصية عظيمة