الصفحه ١٤٩ : رجال ابن داود (كان حيّاً سنة ٧٠٧هـ) في موضعين منه:
الأوّل: كتبه على آخر النصف الأوّل من النسخة بتاريخ
الصفحه ١٨٧ : نشاطه وكثرة اشتغاله»(١).
وقد ورد
التعريف بالكتب في تلك المكتبة في كتاب أعيان الشيعة على النحو الآتي
الصفحه ٢٨٩ : على النسخ والكتابة وأجرة التحكيم، كان يشتري وينسخ كتبه على ما ذكره
التنكابني، وكان بصدد أن تكون له
الصفحه ١٨٤ :
رسالة عملية فتوائية لأستاذه صاحب الجواهر ، وغير ذلك من الحواشي والتعليقات والرسائل»(١).
وكتب
الصفحه ١٨٩ : المكتبة لاحقاً
إلى الزوال بسبب إهمال المتولّين عليها ، وتمّ نقل بعض الكتب المتبقّية فيها إلى
المكتبة
الصفحه ١٦ : عرضاً في حديثه عن روايات التحريف في كتب
الشيعة ، قائلاً : «إنّ روايات التحريف الموجودة في كتب الشيعة
الصفحه ١٨ :
في كلام أغلب من تعرّض لترجمة السيّاري ، سواء في كتب الرجال والتراجم ، أم في كتب
الشرح وتخريج الأحاديث
الصفحه ٤٥ : الإمامية في الصحابة)، وقد نشر
الكثير من المقالات والكتب والبحوث باللغة العبرية والعربية والانكليزية ـ أنظر
الصفحه ٧٥ : مدينة (شيراز)
لوجوده بها في هذا التاريخ.
أوْلى نسخ
الكتب عناية خاصّة ، فكان يستغلّ رحلاته وسفراته لبعض
الصفحه ٨٥ :
الكتب خلال فترة زمنية تمتدّ إلى ثلاثين سنة ، بين عامي (١٠٦٨ ـ ١٠٩٨هـ) ،
وهذا يؤكّد جودة نسخه
الصفحه ١١٣ : الصائغ:
الأوّل: كتبه علي بن الحسن بن محمّد الإسترآبادي في يوم
الثلاثاء ثالث ذي القعدة سنة (٨١٤هـ
الصفحه ١٣٧ : كتبه
المجاز بخطّه له في النجف، فكتب المترجم له ـ أي: سيّد جعفر الملحوس ـ جنب اسم
الكاتب ما صورته
الصفحه ١٥٠ : ما يبدو ـ أنّه ليس للأسترآبادي، وإنّما
هو لأحد أفاضل السادات، كتبه للحسن بن علي النجّار بعد أن قرأ
الصفحه ١٨٦ : ورد اسم هذه المكتبة والكتب المتوفّرة فيها مراراً
وتكراراً في الكتب القديمة المعتبرة. وإنّ أشهر شخص
الصفحه ٢٦٣ : النقل من أنّه كتبه ليكون مذاكرات ومرجعاً له خاصّة لا على أسلوب التأليفات
المنمّقة ، ومن هنا نعرف السرّ