وذلك في مجالس متعدّدة آخرها نهار الأربعاء رابع ذي القعدة الحرام ـ عمّت منافعه ـ من سنة أربع عشرة وثمانمائة الهلالية للهجرة. والحمد لله ربّ العالمين، وصلّى الله على محمّد وآله أجمعين، وكتبه أضعف عباد الله تعالى محمّد بن الحسن بن محمّد الإسترآبادي، أحسن الله عواقبه بمحمّد وآله أجمعين».