الصفحه ١٢٩ : ويصبرون باختيارهم رغبةً في ما عند الله
ونصراً لدين الحقّ»(٤).
وخذ إليك أنفاسه
في تهذيب النفس وتزكية
الصفحه ١٦١ : نفس ما في التفسير من
التناقض والتهافت في كلام الراويين وما يزعمان أنّه رواية وما فيه من مخالفة الكتاب
الصفحه ١٦٥ : وأسرار
الخليقة ، وأنّ تعدّد وجوه إعجازه يدلّل على إعجاز القرآن نفسه.
١٨ ـ أفاد البلاغي
النجفي من ظاهرة
الصفحه ١٧٥ : مؤسّسة (زهراء أكاديمي) بطباعتها ونشرها ، وقد اعتمد الغريري
رحمهالله
على نفس النسخة
الوحيدة التي أشار
الصفحه ١٨١ : عثر على نسخة أخرى من نفس
رسالة البرزنجي موجودة أيضاً في مكتبة مجلس الشورى إلاّ أنّها لم تذكر في فهرست
الصفحه ١٨٢ :
الرحمن الخطيب في تلك النسخة.
رابعاً : نفس الخطيب المذكور يعطي إجازة برواية الكتاب إلى
نقيب السادات في
الصفحه ١٨٥ : .
وقد عثرنا على
اسم أحد الأعلام في نفس الفترة الزمنية من حياة البرزنجي (١٠٤٠ ـ ١١٠٣هـ) باسم
إبراهيم بن
الصفحه ١٨٧ : الرسالة المستنسخة قد وصلت إلى إيران ، ولكن مع الأسف تبيّن فيما بعد
أنّها هي نفس النسخة الموجودة في مكتبة
الصفحه ١٩٦ : :
٤١٧. وتجد نفس النسب في الفهرست له: ٧٧.
الصفحه ١٩٨ : التقادير.
والأرجح من هذه
الأقوال هو الثالث ـ أي سنة (٣٠٥هـ) ـ لأنّه نُقِل عن ابن الجندي نفسه ومن ثمّ
فنحن
الصفحه ٢١٢ : واشتهاره بشكل كان النجاشي يرى نفسه في غنىً عن
التعرّض له فكيف يعقل أن يروي الشيخ النجاشي عن ابن الجندي في
الصفحه ٢٣١ : على ما
صرّح به نفسه في أوّل الكتاب بأمر من شيخه وأستاذه الشيخ جعفر كاشف الغطاء ، حيث
كان طلب منه أن
الصفحه ٢٣٧ : لؤلؤة البحرين ، حيث إنّه قدّس سرّه في أواخر هذا الكتاب بعنوان
(تتمّة) ذكر نفسه وترجم حاله من حين الولادة
الصفحه ٢٤٩ :
كتبها في الحديث والكلام والفقه ، وكما ذكر هو نفسه في اللؤلؤة فإنّ بعض كتاباته كان قد فُقد في
الصفحه ٢٥٠ : فاطميّتين.
أمّا سائر
مؤلّفاته الأخرى من كتب أو رسائل أو كتيّبات فقد ذكر معظمها نفس المؤلّف في كتابه لؤلؤة