الصفحه ١١١ : بالفصل الرابع من مقدّمته ويقسّم الفصل
إلى ما يصطلح عليه ـ هو ـ بالمقامات ، ونستشف من مبحثه هذا
الصفحه ٢٨٠ : ،
وإرسالها إرسال المسلّمات ، وعدّها في عداد الكبائر من غير نقل خلاف لأحد يشرف على
القطع بالإجماع.
في ذكر
الصفحه ٥٢ :
سيظهر.
وممّا تجدر الإشارة
إليْه أنّ الشيخ مَيْثَم بعدما ينتهي من هذا التقسيم ، ينتقل إلى عرض
الصفحه ١٣٠ : تهاجموا
بآرائهم على تفسير القرآن بما يسمّونه ـ تفسير الباطن ـ ركوناً بآرائهم إلى مزاعم المكاشفة
والوصول
الصفحه ٥٣ : معيّن) ... إلخ ، وإذا تأمّلها يجد أنّ
كلاًّ منها لا ينطبق على فرد آخر ، فهي موضوعة لذلك المعيّن دون سواه
الصفحه ٧١ : سواهما إلى مراعاة أصناف البديع المختلفة من دون الإخلال
بالمعنى المُراد ، فيستطيع انتقاء اللفظ المناسب
الصفحه ٢٠٨ : ملاحظات عدّة على قدح الخطيب وغيره من العامّة في
الشيخ ابن الجندي ومذهبه نؤجّلها إلى نهاية ما نذكره من
الصفحه ١٥ : المستجيزين من جزيل عطيّته ، وأجار المستجيرين من عظيم سطوته ، والصلاة على
ناشري أحاديث قدسه وأزليّته وأخبار
الصفحه ٢٤٥ : مَلَكة في التدريس لم
يسبق لها غيره ممّن رأيت وحضرت درسه من علماء عصرنا»(١).
وقد تقدّمت
الإشارة إلى أنّه
الصفحه ٢٧١ : الإشارة إلى ما
به التفاوت في الهامش.
وفي الختام :
نحمد الله
تعالى ونصلّي ونسلّم على رسوله وآله الكرام
الصفحه ٧٦ : مرادفاتها ، فيكون لها معان مميّزة لا تؤدّيها مرادفاتها
من الألفاظ لو استبدلت بها ، وهذا ما يُشير إلى إدراك
الصفحه ٢٧٨ :
والطبيعيةوصنّف كتاب المواهب السنية في شرح الدرة الغروية وهي منظومة السيّد محمّد
مهدي بحر العلوم، وقد طبع منه ما
الصفحه ٣٥ :
على قسمَيْن :
الأوّل
: لزومٌ خارجي ، «كونه بحيث يلزم
من تحقّق المسمّى في الخارج تحقّقه فيه
الصفحه ٣٠٨ : من كتاب تحقيق الدلائل
في شرح تلخيص المسائل، من تصنيف حجّة الإسلام والمسلمين الحاج المولى علي الكني
الصفحه ٢٧٦ : لما دعا إليه من سبيله ، والصلاة على من جاء بالملّة
الحنيفية ، ودلّ على الفطرة الإسلاميّة ، محمّد وآله