الصفحه ٤٧ :
وضعية كانت متعلّقة بإرادة اللافظ الجارية على قانون الوضع ، فما يتلفّظ به
، ويراد به معنى ما
الصفحه ٢١٦ : ومدى صحّتها بقدر ما نريد القول إنّ
ممارسة مثل هذه التهم من مثل الآبنوسي ليس من المنهج العلمي في شي
الصفحه ٢٥١ : ، فبلغ إلى كتاب الظهار ، ثمّ وافته المنية فحالت دون إكماله.
يقول قدّس سرّه
عن بعض ما يتعلّق بتصنيف
الصفحه ٦٩ :
الترادف هو «كوْن
لفظَيْن مفردَيْن ، أو ما زاد عليْهما دالَّيْن بالوضع على معنىً واحد باعتبار واحد
الصفحه ٢٠٤ : في الكثرة الكاثرة من المواضع(٢) وفي نفس الوقت روى عن غير طريق ابن الجندي عن أبي علي
بن همّام بواسطتين
الصفحه ١٦ : المحتويين على كنوز الحقائق والأسرار ، وغيرها من أصول
قدمائنا الأبرار ، وسائر ما صنّف وألَّف علماء الإسلام من
الصفحه ٢٣٢ : إلى ذلك نقل شهرتهم
وإجماعهم ، وتذكر أسماء الكتب التي ذكر فيها ذلك ، وإذا عثرت على دليل في المسألة
لم
الصفحه ١٠٢ :
«هذا في وجهة الإعجاز
الذي تقوم به الحجّة على العرب ، وأنّ للقرآن المجيد وجوهاً من الإعجاز ممّا
الصفحه ٢٨٢ : عليه وآله : «المغيرات خلق الله تعالى»(٢) إشارة إلى الآية الكريمة ، بل هو من التغيير القبيح
المشوّه
الصفحه ٨٧ :
من التراث التفسيري لمدرسة النجف
مقاربات
في الدرس القرآني عند الشيخ البلاغي
الصفحه ٩١ :
إلى دين المصطفى :
أوّلاً : أجوبة المسائل الجليّة.
ثانياً : رسالة في الاحتجاج لكلّ ما انفردت به
الصفحه ٥٩ : ، لمفارقة كلّ واحد من الآخر لفظاً ومعنىً»(٢).
أمّا القسم الثالث ، فهو ما تكثّر فيه اللفظ واتّحد المعنى
الصفحه ٨٠ :
الحقيقة والمجاز) ، فلم أجد فيما وقعتُ عليه من المصادر مَن ذكر هذه
المسألة فضلاً عن الحكم فيها
الصفحه ١٣٦ :
ومن اللّغة الفارسية
انطلق لتضفي على نتاجاته ثقافات متنوّعة ، وفي ما واكب المستحدثات العصرية فإنّه
الصفحه ١٥٤ : البلاغي قد استخدم الأحاديث الواردة عن طريق أهل البيت
عليهمالسلام
في مواضع ينتزع
منها راجحية ما يراه