الصفحه ٣٣ : خلواته ، وأعقاب صلواته ، وشرط عليه دام فضله ما
اشترط عليّ مشايخي في الدين من العلماء الربّانيين
الصفحه ١٣٣ : لفاتحة الكتاب
: «وللشيخ محمّد عبده ـ على ما حكاه تلميذه في سورة الفاتحة ص ٤٦ وص ٤٧ من الطبعة الثالثة
الصفحه ٢٠٩ : السمعاني قد عوّل في قسم كبير من هذ الترجمة
على ما أورده الخطيب من معلومات.
أمّا ما لا
نجده في كلام الخطيب
الصفحه ٢٣١ : على ما
صرّح به نفسه في أوّل الكتاب بأمر من شيخه وأستاذه الشيخ جعفر كاشف الغطاء ، حيث
كان طلب منه أن
الصفحه ١٣٥ : ).
وفي هذا المضمار
ردّ على ما ذكره (الواحدي)(٣) : وهو أنّ نبوخذ نصّر خرّب (بيت المقدس) وأعانته النصارى
الصفحه ٢٩٥ : .
فالقبضة هي
المستحبّة والزائد على القبضة مكروه ، وحدّ القبضة أنّه لو وضع يده على ذقنه يكون
ما على الذقن وما
الصفحه ١٦١ : نفس ما في التفسير من
التناقض والتهافت في كلام الراويين وما يزعمان أنّه رواية وما فيه من مخالفة الكتاب
الصفحه ٧٤ : سياق التركيب ، فهو يتحدّث
ـ كما سيظهر ـ عن أنّ (ضمّ معنىً إلى آخر) من عوارض المعاني ، فهو أقرب ما يكون
الصفحه ١٨٨ : تشمله الشفاعة؛ ويمكننا أن
نحمل قول رسول الله(صلى الله عليه وآله) : (أرجو له من ربّي كلّ خير) حين سئل
الصفحه ٢٨٨ : ملك الفرس كتب إلى عامله على اليمن أن يرسل من يأتيه
بالنبيّ(صلى الله عليه وآله) ، فأرسل عامل اليمن
الصفحه ٤٥ : ، فالمفرد هو «ما لا يُراد
بالجزء منه دلالة أصلاً على شيء»(٢) ، ويقابله المركّب وهو «ما يُراد بالجزء منه
الصفحه ٣١٤ :
على كتاب الذريعة لآقا بزرگ الطهراني ليسدّ به ما فات الشيخ من المصنّفات
الشيعية وأصلح ما جاء في الذريعة
الصفحه ١٧٦ : وآله وسلّم ، وأثبت نجاته ،
وأقام أدلّة على ذلك وبراهين من الكتاب والسنّة وأقوال العلماء ، يحصل لمن
الصفحه ٢٢٣ : .
وفي هذا الصدد
أرى أنّ من المناسب الإشارة إلى ما قام به الشيخ خالد العطية من دراسة له قيّمة
خصّصها عن
الصفحه ٦٠ : أوّلاً لأحد المعنَيَيْن ثمّ نُقِل
منه إلى الآخر ، فهذا النقل إمّا لمناسبة ما بَيْن المعنَيَيْن أو ليس