الصفحه ٦٢ : وقوّته اللغوية ، فهل يختلف تقدير المسألة من شخص إلى آخر؟
أو هو الفهم العام بين الجماعة اللغوية؟
غير أنّ
الصفحه ٢٨٧ : من طريق ابن عمر عن رسول الله(صلى الله
عليه وآله) : حفّوا الشوارب واعفوا اللحى(٣).
وروى أحمد في
الصفحه ١٨١ : عثر على نسخة أخرى من نفس
رسالة البرزنجي موجودة أيضاً في مكتبة مجلس الشورى إلاّ أنّها لم تذكر في فهرست
الصفحه ٦٥ :
إلى الظهور عند مساعدة الدليل»(١).
نُلاحظ من التقسيم
الماضي ، أنّ صفة (المشترك) تُطلق على اللفظ في
الصفحه ٥٧ :
فإنّه لن يجد تفاوتاً بين الأفراد في صدق معنى هذا الكلّي عليهم ، فـ :
(زيد) و (محمّد) و (علي) إلى
الصفحه ٢٤١ : ، وجددت عيالا من تلك البلاد ، فبقيت فيها مشتغلاً بالمطالعة ، وصنّفت
هناك كتاب الحدائق
الناضرة إلى باب
الصفحه ٢٦٦ : المراحل الأولى من دراسته في مدينة الكاظمية على يدي
مجموعة من العلماء ، كالشيخ العلاّمة باقر بن محمّد حسن
الصفحه ٣١٦ : وشروطه ونماذجه، حيث وقف على الكثير من
مهامّ التفسير التي يحتاجها المفسّر والباحث الطامح في الوصول إلى
الصفحه ١١٣ : الله(صلى الله عليه وآله) أكثر من ثلاثين
صحابيّاً»(١).
ولا أعلم كلاماً
أرقّ من هذا ولا حديثاً يوحّد
الصفحه ١٧٢ : هي خاتمة كتاب آخر من البرزنجي ألّفه في نجاة أبوي النبيّ صلّى الله عليه
وآله وسلّم تحت عنوان : سَداد
الصفحه ١٥٨ : قطره من المشرق إلى المغرب
تزيد على ...»(١).
وهناك تفصيلات راقية
تشريحية ـ لو صحّ التعبير ـ إذ يعقد
الصفحه ٧٥ :
المترادف إلى غيره ، جاز استبدال اللفظ المترادف الآخر به؛ لأنّه لم يطرأ على
المعنى أيّ تغيير
الصفحه ٩٠ : في الكرخ من بغداد ، وإقامة الدعوى في المحاكم لمنع تصرّفهم في
الملك الذي استولوا عليه واتّخذوه كعبة
الصفحه ١٠٧ : منسوخه على ناسخه.
٥ ـ ثمّ عرّج على
تضارب الروايات وتناقضها في جمع القرآن.
٦ ـ واستطرد إلى
بعض من
الصفحه ٥٨ :
وكان المعنى جزئيّاً ، فـ : (هو العَلَم ، كزيد)(١) ، أي أنّ المعنى يمتنع صدقه على أكثر من واحد