الصفحه ٢٤٧ : على يديه في مقرّه الأخير كربلاء ، حيث لبث بها
أستاذاً ومرجعاً دينيّاً ما يقرب من عشرين سنة ، ولعلّ من
الصفحه ٢٣٤ : من متانة الاستدلال والجامعية وكثرة التفريعات ونقل الأقوال
وغيرها ، وقد حاز مستند الشيعة على كلّ هذه
الصفحه ٢١٤ : تراجم المؤلّفين ما قيل فيهم من التعديل
والتجريح هل يعوّل على روايته أو لا؟(١) ولكنّه رحمهالله لم يلتزم
الصفحه ٢٩٦ : لقوله صلى الله عليه وآله : أحفّوا الشوارب(٢) بالهمزة في أوّله ، فيكون من الثلائي المزيد ، يقال :
أحفا
الصفحه ١٨٠ : الدكتور المنجّد في معجم
ما ألّف عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) ص ٥٦ وقال : «خلاصة من كتاب أسنى المطالب
الصفحه ٥٦ : من واحد ، وهو الكلّي ، أو أنْ يمتنع صدقه على أكثر
من واحد ، وهو الجزئي ، وقد سبق تعريف الكلّي والجزئي
الصفحه ٥٤ : (صلى الله عليه وآله وسلم) ، وكما في تصوّر لفظ (القلم) المشار إليْه في قولهم
: (هذا القلم) ، فإنّ
الصفحه ٢٤٩ : وأحوالهم
ومؤلّفاتهم ومدّة أعمارهم ووفياتهم من عصره إلى عصر الكليني والصدوقين.
٤ ـ الكشكول : واسمه جليس
الصفحه ١٠٦ : وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ)(٢)(٣).
لكن ما ورد في
الصفحه ٢٠١ : الحديث؛ إذن كان من المتوقّع أن
يستخدم الشيخ النجاشي هذه العبارة أو ما يضاهيها في ترجمة كافّة شيوخه في حين
الصفحه ١٠٤ :
إعجازه من وجهة الاستقامة
والسلامة من الاختلاف
والتناقض
يشير إلى ذلك عندما
يتناول الآيات التي
الصفحه ٢٢٤ :
وكذا لا يفوتني
أن أشير إلى ما تناوله الباحث السيّد محمّد الحسيني في سلسلة دراسات فقهية له تحت
الصفحه ١٩٢ :
٧
ـ بلوغ المآرب في نجاة آبائه صلّى الله عليه وآله وعمّه أبي طالب : لسليمان بن عمر ابن منصور
الصفحه ٢٠٥ : (٤٥٨ ـ ٥٥٣ ق) الذي بادر إلى
السماع في سنة (٤٦٥ هـ) وهو ابن سبع سنين(٣)حيث نقل الذهبي عن بعض من عاصر أبا
الصفحه ١٣٧ :
إذا ما الأرض جلّلها
صرّ الشتاء
من الأمحال كالأدم