الصفحه ١٨٧ : وحصلنا على تأييد من المسؤول هناك على وجود هذه
النسخة لديهم ، ثمّ طلبنا منه ليرسل إلينا نسخة منها ، لتتمّ
الصفحه ٢٣٣ : تصنيفات الطائفة ومصنّفيهم.
ومنهجه يبدأ
بتقديم نصّ القواعد ثمّ يعقبه بما وافقه من كتب الفقهاء ، ثمّ ينقل
الصفحه ٢٣٥ : الفضلاء أنّه لم يكتب مثله.
ثمّ إنّه لايدع
برهاناً أو دليلا إلاّ واستقراه واستقصاه إثباتاً لمختاره
الصفحه ١٣٥ : سجّداً ، ومن
البعيد جدّاً أن يراد بها خيمة الاجتماع التي نصبها في البرّ وقدّسها للعبادة».
ثمّ يستدرك في
الصفحه ٢٤٠ : البحرين ، وذلك بعد سقوط الصفوية ومقتل السلطان
الصفوي سنة (١١٤٠هـ).
ثمّ بعد إقامته
القصيرة في مدينة كرمان
الصفحه ٢٥١ : باب
الأغسال من كتاب الطهارة في أثناء إقامته في إيران ، ثمّ واصل تأليفه في كربلاء
بعد هجرته إليها
الصفحه ٣٨ :
ثُم ينبّه الشيخ
مَيْثَم إلى أمر آخر ، وهو أنّ هذا اللزوم الذي اشترطه قبلاً ـ أي اللزوم الذهني
الصفحه ٤٥ : ، كشابَ قرناها»(١).
وبالعودة إلى كلام
الشيخ مَيْثَم ، فإنّه يبدأ البحث بتعريف المفرد ثمّ المركّب
الصفحه ٦٠ : أكثر من معنىً واحد
، وهو إمّا أنْ يكون قد وُضِع اللفظ أوّلاً لأحد المعنَيَيْن (أو المعاني) ، ثمّ نُقِل
الصفحه ١٣٨ : البلاغي المفردة القرآنية متأمّلاً في مواقعها
الأُخر ، فهو يعي أنّ مضمون النصّ من مضمون المفردة ، ثمّ يعزّز
الصفحه ١٣٩ : عالم الحياة وإمّا من عالم اليقظة ، وإمّا من عالم الأرض
والاختلاط بالبشر إلى العالم السماوي(١).
ثمّ
الصفحه ١٤٤ : : «(ثُمَّ
اسْتَوَى إلَى السَّمَاءِ)(٢) أي جهة العلوّ ، والتعبير بالاستواء مجاز باعتبار توجيه إرادته وحكمته
الصفحه ١٨٣ : المؤلّف ذكر في آخرها ما يلي :
«لما أكملت
تسويده في أوائل شهر الله الحرام ذي القعدة من شهور سنة ثمان
الصفحه ١٩٨ : التقادير.
والأرجح من هذه
الأقوال هو الثالث ـ أي سنة (٣٠٥هـ) ـ لأنّه نُقِل عن ابن الجندي نفسه ومن ثمّ
فنحن
الصفحه ٢١٠ :
بَطِّيخًا فَحَلَّ دِرْهَمًا ثُمَّ دَفَعَهُ إِلَى بِلال وَقَالَ: اذْهَبْ بِهِ
فَاشْتَرِي بِهِ بَطِّيخاً