الصفحه ١٧٦ : يفهمها إلاّ الفحول من العلماء
، ويعسر فهمها على القاصرين من طلبة العلم».
ثمّ قال :
«وبعض تلك المباحث
الصفحه ١٨٠ : في نجاة أبي
طالب ، للشيخ أحمد
زيني دحلان».
ثمّ قال :
«مخطوطه في الرباط ، الفهرست الثالث ٢٩٩٨
الصفحه ١٨٢ : بعلبك.
وقد كتبت هذه
النسخة بخطّ النسخ بواسطة محمّد سعيد بن حسين القريشي الكوكني ثمّ المدني
النقشبندي
الصفحه ١٨٦ : الرابعة من كتاب بغية الطالب :
أُخبرنا في شهر
رمضان المبارك سنة (١٤٣٥هـ) أنّ ثمّة نسخة من هذه
الصفحه ١٨٨ :
٣ ـ ثمّ يدخل
في موضوع الشفاعة ويقول : «ورد عندنا في الحديث : (شفاعتي لأهل الكبائر من أمّتي)
أو في
الصفحه ١٨٩ : الله عليه وآله) ، ثمّ قال :
«ومثل هذا ناج في الآخرة على مقتضى ديننا ، فلا يليق بالحكمة ، ولا بمحاسن
الصفحه ١٩٦ :
هكذا نسبه الخطيب البغدادي(١) ثمّ قال: «نسبه أبو عبد اللّه بن كثير(٢) فيما قرأته بخطّه»(٣).
وعلى
الصفحه ١٩٧ : المتأخّرين ممّن اختار
لفظة (عمر) ثمّ نصّ على ترجيح لفظة عمران على ضوء عدد من القرائن ولكن يبدو لنا
أنّ الحديث
الصفحه ١٩٩ : نبدأ بأقوال علمائنا الأمامية فيه ثمّ نتبعها بأقوال علماء العامّة:
أقوال الإمامية:
١ ـ الشيخ الطوسي
الصفحه ٢٠١ : مهمّات المشايخ ولا سيّما في الفترة التي
عاشها الشيخ النجاشي ومن ثمّ فلا يمنح القارئ قولُه «أجازنا
الصفحه ٢٠٢ : ثمّ فالصحيح أنّ الشيخ النجاشي كان له وقت
وفاة أستاذه ٢٤ سنة لا ٣٠ كما قال شيخنا الطهراني.
(٢) رجال
الصفحه ٢٠٦ : قليلة الوسائط. ومن ثمّ فلو كان الشيخ النجاشي
يتوخّى الرواية عن بعض شيوخ ابن الجندي من غير أن يمرّ السند
الصفحه ٢٠٧ :
٣ ـ ابن شهر آشوب المازندراني (م ٥٨٨ ق):
ذكر نسبه ثمّ
أشار إلى كتبه قائلاً : «تصنيفه كتاب
الصفحه ٢٠٨ : ـ وقد أشرنا إلى نصّه فيما سبق ـ ثمّ قال: «فروى ابن الجندي عن أبي القاسم
البغوي، وأبي بكر بن أبي داود
الصفحه ٢٠٩ : بن أحمد العتيقي وغيرهم، وكان يضعَّف في
روايته و ...» ثمّ نقل ما جاء في كلام الخطيب(١) ومن الواضح أنّ