الصفحه ١٤٦ :
«لا يجوز استعمال اللفظ في المعنى الحقيقي والمعنى المجازي معاً»(١) وذلك عندما يتعرّض إلى قوله
الصفحه ١٤٩ : والشافعي في أحد قوليه وفي القول الآخر خصّه بالكفّار وعن
أبي حنيفة»(٧).
٧ ـ يعتقد فقيهنا
المفسّر : أنّ
الصفحه ١٥٠ : .
٨ ـ فصّل القول
في كلّ (آيات الأحكام)(١) الواردة ضمن النصوص المباركة أينما حلّ بها ولم يبق في القوس منزعاً
الصفحه ١٥٢ : قوله : «استفاضت الرواية من الفريقين» أو قوله : «بل
الأحاديث في روايات الفريقين متواترة في ذلك
الصفحه ١٥٥ : اتباع ابن تيمية عند قوله تعالى (الرَّحْمنُ
عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى)(٤) أو عند قوله تعالى (وَسِعَ
الصفحه ١٩٧ : قول أبي عبدالله بن كثير
والقول الثاني طفيف لا يكاد يذكر إذ أنّ
__________________
(١) حيث إنّ
الصفحه ٢٠٠ :
أبو طالب ابن غرور (كذا) عنه»(١). كما اقتصر في الرجال على قوله: «أحمد بن محمّد بن عمر بن موسى بن
الصفحه ٢١٨ : والظاهر أنّ الخطيب يصدر في هذا
الطعن عنه وقد أشبعنا القول فيه فلا نُعيد. أمّا قوله: «يطعن عليه في مذهبه
الصفحه ٢٣٧ : ووصفه بالمجتهد الفاضل الجليل الذي لايجاريه في البحث
مجار ولايباريه فيه مبار ، مضيفاً على ذلك قوله بأنّه
الصفحه ٢٨٠ : قولان ، لأنّه لم يعثر على قائل بالكراهة ،
لكنّه لم يجزم بدلالة الأمر على الوجوب.
وكذلك التقي
المجلسي
الصفحه ٣٦ :
الذهني) في دلالة الالتزام ، ويعلّل ذلك بالقول إنّه «لولا اللزوم الذهني لم
يُفد إطلاق اللفظ في
الصفحه ٣٩ : وُضِع له استعمالاً مقصوداً بالذات) ، وينبغي لنا الالتفات إلى قوله
(مقصوداً بالذات) ، إذْ ينطلق منه الشيخ
الصفحه ٤٤ : مستقرّ الدلالة ، ويمكن القول إنّ (المفرد) في اصطلاح
النحويين على أربعة معان :
الأوّل : مقابل المثنّى
الصفحه ٤٦ : ـ كما يرى الشيخ ـ ، فإنّ قوله في تعريف المفرد :
«ما لا يُراد بالجزء منه دلالة أصلاً» جعل معيار تحديد
الصفحه ٤٩ : نظرة سريعة يمكننا القول إنّ ممّن زاد هذا القيد الإمام فخر
الدين الرازي ، وقد ظهر في المبحث الأوّل من