الصفحه ١١٢ :
قوله تعالى (مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ
لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُوْلِي الْقُوَّةِ)(١). ولكن ابن عبّاس
الصفحه ٢٣٤ :
للإجماع المتّفق عليه ، أو القصور في فهم الأخبار العلاجية ، أو فقدان المرجّحات
المنصوصة ، وربّما استدلّ
الصفحه ٢٢٥ : .
ولا شكّ أنّ
بناء المنهج الموسوعي يرجع فضله إلى عصبة من فقهاء الإمامية الأجلاّء ، ذلك
بمثابرتهم في فهم
الصفحه ١٨٨ : تشمله الشفاعة؛ ويمكننا أن
نحمل قول رسول الله(صلى الله عليه وآله) : (أرجو له من ربّي كلّ خير) حين سئل
الصفحه ٥١ : الكلمة (قولٌ مفردٌ) ، وبعدما
يفسّر (القول) باللفظ الدالّ على معنى ، يعرّف (المفرد) بالقول : «ما لا يدلّ
الصفحه ١٨٤ : الطهراني قدّس سرّه في مكتبة (قولة) وهي من المكتبات
الخاصّة في مصر ، وعلى ما ذكره عزّت ياسين أبو هيبة في
الصفحه ٢٠١ : لا
نجد العبارة إلاّ في هذا الموضع. أضف إلى ذلك أنّه لو كان الأمر كذلك لأصبح معنى
قول النجاشي هكذا
الصفحه ٢٠٢ :
الخطيب في سنة (٣٩٠ ق) مواضع أخرى(١).
وفي الحقيقة
إنّ قول شيخنا يكتنفه شيءٌ من الضبابية ولم
الصفحه ٢١٩ :
بين الشيخ ابن الجندي وبين من اتّهمه.
٥ ـ أمّا قول
السمعاني: «روى عن جماعة من المشهورين
الصفحه ٥٤ : حصراً لها.
إذا وضح ذلك ، فيمكننا
القول : إنّ اللفظ الذي يكون تصوّر معناه في الذهن مانعاً من اشتراك
الصفحه ٧٢ : ، اجتمعت
لإنسان واحد ، من هَنَّا ومن هَنَّا»(١).
والشيخ مَيْثَم
لا يفصّل في المسألة ، وإنّما يكتفي بالقول
الصفحه ١٣٦ : ) صاحب المعلّقة الشهيرة من ذلك قوله :
ألا لا يجهلن
أحد علينا
فنجهل فوق
جهل
الصفحه ١٤٢ : العطف عند قوله تعالى
(وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ
إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ
الصفحه ١٤٣ : انْتَبَذَتْ ...) ، ولكن يلزم من هذا القول أن يكون الذكر مختصّاً بقول الله تعالى للملائكة (إنِّي
جَاعِلٌ فِي
الصفحه ١٤٤ : ) ـ ونحو ذلك ـ وغيّرك الشيب والكبر.
٢ ـ ومن جمالية
النصّ القرآني يستوحي البلاغي (المجاز) في قوله تعالى