الصفحه ١٠٣ : نستطيع أن
نقول إنّه كان حيّاً بعد (١٠٣٣ هـ) ؛ لأنّ الخطبة الحادية العشرة من المخطوط هي خطبة
عيد الأضحى
الصفحه ٢٦٤ : ءت عن غير قصد بل على سبيل الاتّفاق كما يحصل مثله في كلام البشر
؛ لأنّ وجود تلكم الأوزان والتفعيلات أضحت
الصفحه ١٨ : المخطوطة
لأنّ المصنّف كانت وفاته تقريباً في الأربعمائة وهذه النسخة مكتوبة في (٦٥٢ هجرية).
حياة مؤلّف
الصفحه ٢٥ : الرواية عن أبي المفضّل إلاّ أنّي أخرجته
في المعجم للمعرفة لأنّي سمعت الدارقطني يقول : كنت أتوهّمه من رهبان
الصفحه ٢٩ : )».
أقول : لابدّ أن يكون هناك اشتباه لأنّ المصنّف لا يروي مباشرة عن هؤلاء إنّما يروي
بواسطة مشايخه
الصفحه ٣٥ : بالغيب لأنّه لم يرد أي وصف له في كتب
التراجم ولم يظهر من كتابه في أيّ مكان عاش وتحمّل الحديث
الصفحه ٤٠ :
الكاتب القناتي».
أقول
:
لا أعلم من أين
أتى بهذا الاسم لأنّ المصنّف لم يرو عنه مباشرة ولا بالواسطة
الصفحه ٤٢ : (الرسالة
الموضّحة) للشيخ المظفّر البغدادي لأنّه تناول فيه أكثر العلوم الإسلامية
والأحاديث النبوية الشريفة
الصفحه ٥١ : ) ، والمكتوب عنه (نُسخه) لأنّه
قام مقامه ، والكاتب ناسخ ومنتسخ.
والاستنساخ : كَتْبُ
كتاب من كتاب ؛ وفي
الصفحه ٥٨ : .
(٣) الفهرس الموحّد للمخطوطات
الإيرانية (فنخا) : ٤ / ٩٥٥.
(٤) لعلّ في الموضوع لبس
لأنّ الشيخ أحمد الأحسائي
الصفحه ١٠٥ : .
ولا يمكن تحديد
منهج الشيخ هل هو أخباريٌّ أم أصوليّ؟ لأنّ التراجم الموجودة لا تصرح بذلك ، وكذلك
نرى في
الصفحه ١٠٦ : (٢) ؛ ولأنّ دأب القدماء أن يتتلمذ الولد لأبيه ؛ نستطيع أن
نقول إنّ هذا الابن قد تتلمذ لأبيه الشيخ أحمد
الصفحه ١١٣ : في بدايتها ، ويظهر من عباراتها أنّها في بداية شهر رمضان ؛ لأنّه
ضمّنها بعض العبارات من خطبة النبيّ
الصفحه ١٢٤ : يأخذ بالنسج عليه بأمثالها
من كلمات أخرى ضرورةً»(١).
وسيكتفى بنقل بعض
ملامح هذه النظرية ؛ لأنّ ليس من
الصفحه ١٢٩ :
كتاباته(١).
٤
ـ التلميح : هو شبيهٌ بالاستشهاد ، ولكنّه أكثر خفاءً ودقة لأنّه ليس حرفياً ولا