الصفحه ٢٧٣ :
ها وإذا وجهه بالنور
الأغر
ذا يتلألؤ كأنّه القمر
والبدر
في
الصفحه ٢٥٤ : هو كتاب البهجة المرضية لجلال الدين السيوطي في شرح ألفية ابن مالك التي كان لها الأثر الكبير لأن أخوض
الصفحه ١٣٧ : المعرّي ؛ إذ يقول الشيخ :
«أيُّها
الرَّاقِدُ في دارِ البلا
انظروا
القومَ وقَدْ
الصفحه ٣١٢ : .
* العراق كما رسمه المطراقي زاده (ت ٩٤١ هـ).
إعداد : د. عماد عبد السلام رؤوف.
كتاب عن المعالم الأثرية
الصفحه ٢٢ : ثبتاً ثمّ خلط ورأيت جل أصحابنا يغمزونه ويضعّفونه.
وقال الطوسي(٢) : «كثير الرواية إلاّ أنّه ضعّفه قومه
الصفحه ١٧٤ : وكان مدفنه في مقبرة اسمها الكوت قرب من حاج عبّود شهيد زاده ..».
الصفحه ١٨٢ :
أوّل
المخطوط : «الحمد لله الذي جعل التقوى خير زاد للمؤمنين وجعل حسن
العاقبة وسعادة الدنيا والآخرة
الصفحه ٢٨٢ :
الفتّاح. روض الزهر في مناقب آل سيّد البشر(١). الروضة الغنّاء في الدعاء بأسماء الله الحسنى. زاد
الصفحه ١١٧ :
نَاصَّ غَرِيمَهُ
: استقصى عليه وناقشهُ.
تناصّ القوم : ازدحموا.
النّصّ : صيغة الكلام
الأصلية
الصفحه ١٣٥ : شَفَا
جُرُف هَار فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَالله لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٣ : .
تاريخ التصنيف :
الظاهر إنّ المصنّف
صنّف الكتاب بعد سنة (٣٩٠ هجرية) لأنّه كان ينقل عن شيوخه الثلاثة
الصفحه ٢٨ : : «وكان الشيخ
أبو محمّد الباقلاّني أحد أئمّة الشافعية يقول : إذا حضر المعافا حضرت العلوم كلّها».
أقول
الصفحه ٢٤٦ : دلالتَيْ التضمّن والالتزام فعقليتان
؛ لأنّ اللفظ إذا وضع للمسمّى انتقل الذهن من المسمّى إلى لازمه. ولازمه
الصفحه ٢٦٥ :
بشعر لأنّ سوره وآياته لم تأت على وزن وقافية ، ولم نر شيئاً منها نُظم نظم
الشعر ، فليس للشاعر أن
الصفحه ١٩ : (٣٨١
هجرية) كما في خلاصة
العلاّمة الحلّي(٢).
فلا يُحتمل مصنّف
الرسالة هو أستاذ الشيخ الصدوق لأنّ