الصفحه ٢٦١ : .
أمّا الأوزان الشعرية
التي يحملها القرآن فهذا ما سنتصدّى له ونبيّنه من خلال البحث ليتبيّن لنا الغثّ من
الصفحه ٢٥٩ : ، وبعد أن بيّن المراتب الخمسة التي يتألّف
منها نظم الكلام قال : «والقرآن حاو لمحاسن جميعه [أي الكلام ؛ من
الصفحه ١٣٠ :
الفصل الرابع
الدراسة التطبيقية
أوّلاً : التناص مع القرآن الكريم :
إنّ توظيف النصّ
الديني في
الصفحه ٣١٥ : لابتعادهم عن عصر
المعصوم فاستدعى بهم الأمر أن يعتمدوا على جزئيّات من علوم الحديث وعلوم القرآن
واللغة والبيان
الصفحه ٢٦٩ : عليه
وآله) (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيْلاَ) فصار للقرآن ذلك
الوزن الخاصّ به وقال عزّ من قائل : (وَمَا
الصفحه ٢٥٧ :
أو بعشر سور من مثله أو حتّى بسورة من مثل سور الكتاب الحكيم ، ولكن كيف لنا
أن نتعرّف على ذلك السرّ
الصفحه ١٤٨ : خَلَقَ اللهُ مِن شَيءْ يَتَفَيَّأُ ظِلاَلُهُ عَنِ الْيَمِينِ
وَالْشَّمَآئِلِ سُجَّداً للهِ وَهُمْ
الصفحه ٢٥٥ :
منحت الشعر العربي وقعاً ونغماً خاصّاً به.
القرآن الكريم وبحور الشعر :
لطالما تعرّفت على
وجود
الصفحه ٢٧١ : إعجاز القرآن ، يشكّل المعجزة العظمى التي لا يجاريها ولا يباريها
أحد.
وهكذا تتهافت أمام
عظمة القرآن كلّ
الصفحه ٧٢ :
الوقفية عليها ، ومن هذه الشواهد :
ـ موقوفات الشيخ
محمّد بن عليّ بن الحسين الشعبي الهجري من
الصفحه ٢٩٣ : بهذا شَرَفا
وَحُبّهمْ
فرضٌ من الرّحمنِ
أنزلَ في
كتابهِ(٢) القرآنِ
الصفحه ٢٦٥ :
بشعر لأنّ سوره وآياته لم تأت على وزن وقافية ، ولم نر شيئاً منها نُظم نظم
الشعر ، فليس للشاعر أن
الصفحه ٥٣ :
الشهر المحرّم شهر عاشور سنة ١٢٠٨هـ ، الثامنة بعد المائتين والألف من
الهجرة على يد الأقلّ المفتقر
الصفحه ٨٦ : مختلفة من هذه القراءات والسماعات التي كتبها أو حصل عليها علماء أحسائيون
في طيّات المخطوطات التي قرءها
الصفحه ١٦١ : العجيمي ما معناه : «من ورَّخ أحداً من أهل الفضل والكمال فهو
في شفاعته»(١).
ولا شكّ أنّ التعريف
بالنسخ