الصفحه ١٢٥ : بعض مصطلحاته فهي :
أ
ـ الاستشهاد : هو تضمين الكلام
شيئاً من القرآن(٦).
ب
ـ الاقتباس : إدراج كلمة
الصفحه ٢٨٠ : بـ : (معروف) ، ولد بقرية (نوده)
من قرى (السليمانية) ، وتوفّي بها سنة (أربع وخمسين ومائتين وألف) ، وقبره مشهور
الصفحه ٢٥٦ : لمعرفة السبب فيها وذلك ما سيأتي خلال البحث في إماطة الستار عن ضرب
من ضروب إعجاز القرآن الكريم وسرّ فصاحة
الصفحه ٢٣١ : القاعدة الأولى ، وهو القسم البلاغي من المقدّمة ، فكثيراً
ما يستشهد الشيخ مَيْثَم بآيات من القرآن الكريم
الصفحه ١٩٣ : (١١٩٨هـ) في نوكنده من قرى بلوك انزنان
من أعمال إسترآباذ ، من آثاره : (موائد العوائد في بيان القواعد
الصفحه ٢٦٠ : ذكرناه
من الأقوال أنّ القرآن ليس بشعر وأنّه ذو نظم ووزن خاصّ به ، وأنّه ذا فصاحة مفرطة
وخارقة.
والمراد
الصفحه ٢٦٢ : ؛ ولكن كيف صار للقرآن هذا الوزن الذي صار يشعره ويلمسه البشر
بما يملكه من حواس ومواهب وشعور كما يلمس ذلك
الصفحه ٢٧٠ : فعلن فعلن فعلن ...) ، واقرأ قوله تبارك وتعالى من سورة الحشر
: (لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى
الصفحه ٥٥ : اللّحسائي المدني ، نزيل قرية مُهر ... وأسير بلدة من
فارس ، في يوم الخامس عشر من شهر شوّال كثير الخير
الصفحه ٢٦٤ : ) (وَإِنَّكَ
لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِن لَدُنْ حَكِيم عَلِيم) فكيف يمكن للحكيم العليم عزّ وجلّ أن تتظافر تلكم
الصفحه ٢٦٦ : ء الجاهلية
والقرون التي خلت من قبل ، وذلك لأنّها لم تشهد مثل هذه الصناعات والتصرّفات والإنجازات
الأدبية ممّا
الصفحه ١٣١ : الخطاب المقامي.
وفي هذه الدراسة
سنقسّم التناص مع القرآن من خلال هذه التقسيمات الثلاثة ؛ لوجود مظاهر هذه
الصفحه ٢٦٣ : القرآن وتشمله بهذا النظم والوزن الخاصّ من أوّله إلى آخره؟ إذ لم نمرّ على
آية إلاّ ونشعر ونلمس منها بوضوح
الصفحه ٢٦٨ : بمفردها مع شيء من التفعيلات لا يمكن لها أن تشكّل نظماً ووزناً
لا للقرآن ولا لغيره ، فما هي الصناعة الأدبية
الصفحه ٢٥٨ : الله عليه وآله)؟ والثاني منهما وهو أنّه ماذا قال أهل الخبرة من علماء وأدباء
في القرآن الكريم وأبدوا به