الصفحه ٩٥ : المصطلحات البيانية المتأخرة بعد ذلك ، تلك
المصطلحات التي جعلت من البلاغة علما جافا ، وقواعد جامدة ، ونظريات
الصفحه ٥٧ : والمصطلحات لم تكن قد وضعت أو عرفت بعد فى عصر الشريف ،
الذي يقول مثلا فى مجاز قوله تعالى فى سورة يوسف
الصفحه ٦١ : تجد فيه اهتماما بالقصص والأخبار ، أو
التفاتا إلى أحكام الفقه ، إلا ما جاء عارضا فى مسح الرأس ، أو
الصفحه ٨١ : الكرخ والفقهاء بقطيعة الربيع
، وكان سببها أن بعض الهاشميين من أهل باب البصرة تعرضوا بمحمد بن النعمان
الصفحه ٨٦ :
ابن الجوزي حين أشار
فى « المنتظم » إلى قراءة الشريف الرضى القرآن على الفقيه أبى إسحاق الطبري
الصفحه ٦٠ : « عرائس
المجالس » فى قصص الأنبياء ، وهو مشهور معروف وقد طبع غير مرة. أما الفقيه فإنه ـ
إذا فسر القرآن
الصفحه ١٨٦ : زكريا إمام الكوفيين وأعلمهم بالنحو واللغة والأدب. وكان فوق علمه
باللغة والنحو فقيها متكلما مفسرا. وقد
الصفحه ٣٣٢ : لقب بقاضى القضاة فى الإسلام
، وأول من وضع الكتب فى الفقه الحنفي. توفى سنة ١٨٢ ه .
(٢) محمد هو محمد
الصفحه ٢٣ : الفقه الإسلامى ، وظاهرها النحو واللغة ، فاجتمع من ذلك كله قوام معتدل
سليم لكتابين سيظلان على مدى الدهور
الصفحه ٤٨ : الأديب ، ورقة الشاعر ،
وحسّ البليغ ، أكثر مما يتضح فيها فقه اللغوي ، وعلم النحوي
الصفحه ٨٣ : محمد الطبري المتوفى سنة ٣٩٣ ه ، وكان
فقيها على مذهب الإمام مالك ، وكان ـ بشهادة المؤرخ ابن الجوزي
الصفحه ٨٤ :
أساتذته وشيوخه ما جعل أستاذه الفقيه المالكي أبا إسحاق إبراهيم بن أحمد الطبري
ينحله دارا له ، فيمتنع الشريف
الصفحه ٨٨ : الأصول الخمسة » .
(٥) ـ أبو بكر محمد بن موسى الخوارزمي ،
وكان شيخه فى الفقه. وإليه يشير فى « المجازات
الصفحه ٩٠ : .
(٨) ـ أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد بن
محمد الطبري الفقيه المالكي ، ولم يذكره الشريف الرضى فى واحد من كتابيه فى
الصفحه ٩١ :
الروحية عليه وهى
أعظم من أبوة النسب. وأبو إسحاق كان فقيها مالكيا من المعدلين ـ أي القائلين
بالعدل