الصفحه ٣٦ : مجازات القرآن وتوضيح أساليبه
والكشف عن أسرار البلاغة فيه ، وتحليل استعاراته هو عمل بدأه الشريف الرضى
الصفحه ٤٢ : ،
__________________
(١) انظر صفحة ٩٠ من
فهارس « تلخيص البيان » المطبوعة تصويرا فى إيران.
(٢) انظر « أساس
البلاغة » للزمخشرى
الصفحه ٤٧ : استسرارا ] فهل ترك الشريف
الرضى ـ رضى الله عنه ـ بهذا الشرح اللطيف ، والبيان الدقيق ، والبلاغة
الصفحه ٥٨ : المعنى ، وخواصها من حيث
اختلافها بحسب خفاء الدلالة ووضوحها.
وقد عد السيوطي علوم البلاغة من أعظم
أركان
الصفحه ٦٢ : البياني البليغ الذي جرى به
قلم الشريف الرضى ، ورأوا فيه لونا من الأدب العلوي الرفيع ، والذوق البلاغى الدال
الصفحه ٨٥ : طالب علم أن يكون لسان صدق
لأستاذه وداعية لشيخه ما بلغ ما بلغه الشريف الرضى فى حق شيخه ابن جنى مع بلاغة
الصفحه ٨٧ : ، ولكنه مدحه بشعره ، عرفانا بقدره فى البلاغة ،
ومنزلته فى الفصاحة ، فقال من قصيدة :
فدى لأبى الفتح
الصفحه ٩٣ : مبرزا فى الأدب والبلاغة ، وأجمعوا على أن خطبه لم يعمل مثلها فى
موضوعها. والتقى هو والشاعر المتنبي فى
الصفحه ١٥٣ : الإيمان ، والتقدم فى الإخلاص. والعبارة عن
ذلك بلفظ القدم غاية فى البلاغة ، لأن بالقدم يكون السبق والتقدم
الصفحه ١٦٢ : ، من غير وقفة ولا لبثة ، هذا إلى ما فى المزاوجة بين اللفظين من البلاغة
العجيبة ، والفصاحة الشريفة. إذ
الصفحه ٢٨٣ : ، والمعاري : السوءات.
والتعطاط من العط ، وهو الشق ، والأنجل : الواسع.
(٢) فى « أساس
البلاغة » : « وأعوذ
الصفحه ٢٩١ : وضرورات القافية. والفرزدق يخاطب
الخليفة يزيد بن عبد الملك شاكيا عمر بن هبيرة.
وفى « أساس البلاغة
الصفحه ٢٩٢ : البلاغة » للزمخشرى مادة « وقر » ولم
يذكر قائله. وروايته فى الأساس هكذا :
كم
كلام سيئ قد وقرت
الصفحه ٣٢٦ : أبعد فى البلاغة منزعا ، وأبهر فى الفصاحة
مطلعا.
والواحد منّا ـ فى الأكثر ـ إنما يستعير
أغلاق الكلام
الصفحه ٣٣٠ : الإيمان
كاستقرارهم فى الأوطان. وهذا من صميم البلاغة ، ولباب الفصاحة. وقد زاد اللفظ
المستعار هاهنا معنى