الصفحه ٩٣ : كريما مفضلا على أهل العلم ، وقد ولى قضاء
مدينة المنصور ، ثم ولى قضاء باب الطاق ، ثم جمع له قضاء بغداد
الصفحه ٣٦٢ : : الناقة
الغزيرة اللبن ، والفلقة : الداهية. وفى « ثمار القلوب » للثعالبى : قال الأصمعى :
أول من نعى المنصور
الصفحه ٣٧٧ :
المنخل بن
سبیع : ٧
المنصور ـ
الخلیفة العباسی : ٩٣
مهیار
الدیلمی : ٧٦
مؤید
الدولة
الصفحه ٤٤٤ :
ملاعب الأسنة : ٢١٧
أبو المنذر : ٣٦٢
المنصور العباسی : ٣٦٢
أبو المنهال = بقیلة
الصفحه ٣٦٤ : . والمراد بها صفة السماء بأنها ترجع بدرور (١)
الأمطار ، وتعاقب الأنواء ، مرة بعد مرة ، وتعطى الخير حالة بعد
الصفحه ٥ : » . ومن حسن الحظ أن يطبع كتابه « مجاز القرآن » طبعة محققة لأول مرة فى
المكتبة العربية (١)
.
وليس كتاب
الصفحه ٨ : العنان تارة ، وبكبح اللجام مرة. وقال يعقوب فى « إصلاح
المنطق » : حنك الدابة يحنكها حنكا ، إذا شد فى حنكها
الصفحه ١٩ : النبوية هى للشريف الرضى وقد طبعت
من زمن فى بغداد مرة ، وطبعت فى مصر طبعة محققة ومعلقا عليها بقلم المرحوم
الصفحه ٢٥ : الوثوق ،
وخاصة حين يحقق المرء نصا قرآنيا كريما لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه !
ولسنا هنا
الصفحه ٢٦ : والآثار
والأشعار ، فإن المرء قد يكون جيد الحفظ لكتاب الله تعالى ، ومع هذا فقد يلتبس
عليه الأمر ، فيخلط آية
الصفحه ٦٠ : « عرائس
المجالس » فى قصص الأنبياء ، وهو مشهور معروف وقد طبع غير مرة. أما الفقيه فإنه ـ
إذا فسر القرآن
الصفحه ٦٢ : ) ، و( إياكم وخضراء الدمن ) وهى المرأة الحسناء فى منبت السوء.
فلما طبع « المجازات النبوية » لأول مرة
فى
الصفحه ٩٧ :
على كرم الله وجهه ،
فقد ذكر صاحب « الغدير » (١)
أكثر من سبعين شرحا له ، وذكر أسماء أصحابها على مر
الصفحه ٩٨ :
غير مرة فى هذه الدراسة ، وهو يشتمل على بيان وجوه المجاز والاستعارة ، والكشف عن
مواقع النكت البلاغية
الصفحه ١٠٤ : فى «
المجازات النبوية » و « تلخيص البيان » لم يستشهد إلا بشعر عربى فصيح صحيح ، فلم
يستشهد مرة واحدة