الصفحه ٢٤ :
لناشر الكتاب السيد محمد المشكاة ، والأستاذ حسين على محفوظ ، ومع الفهارس للآيات
والمطالب والأعلام
الصفحه ٣٩ : ، وما ذكره العلامة الشيخ عبد الحسين أحمد الأمينى فى الغدير ج ٤ ص ١٦٢.
الصفحه ٥١ : الشريف الرضى فى مجاز هذه الآية :
[ وهذه استعارة. وقد كان والدي الطاهر الأوحد ذو المناقب أبو أحمد الحسين
الصفحه ٥٩ : .
(٢) الغدير للعلامة
عبد الحسين أحمد ، ج ٤ ص ١٧٥ ، طبع النجف.
(٣) ابن خلكان ج ٢ ص
٣.
(٤) الغدير ج ٤ ص
١٧٥.
الصفحه ٦٠ : حيان فى تفسيره
__________________
(١) هو محمد بن عمر
بن الحسين ، كان أوحد زمانه فى علوم المعقول
الصفحه ٦٢ :
على حس مرهف.
ولم يتناول الشريف الرضى حديث رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
من ناحية شرح غريبه كما صنع
الصفحه ٦٨ : أخرى مادحا إياه وشاكرا
له على تلقيبه « بالرضى ذى الحسين » وذلك سنة ٣٩٨ ه :
رفعت اليوم من قدرى
الصفحه ٧١ : الرضى وعاش من قبله
أبوه أبو أحمد الحسين ، فنكب الأب الجليل نكبة بلغت من نفس ابنه الشريف مبلغا
عظيما
الصفحه ٧٥ :
والربعي المتوفى سنة
٤٢٠ ه وكان من شيوخ الشريف فى النحو ، وأبو الحسين أحمد بن فارس المتوفى سنة
الصفحه ٧٧ : الحسين أحمد فحذفه من الطبعة الثانية فى طهران. والحق أن المعرى رثى والد
الشريف.
الصفحه ٧٨ :
كتابا سماه « الحسن من شعر الحسين » ، ولعل هذا الاختيار كان رد فعل لما كان فى
نفس الشريف من سخط على مجتمع
الصفحه ٨٦ :
المالكي المتوفى سنة ٣٩٣ ه (١)
.
والحق أن الأستاذ الشيخ عبد الحسين أحمد
الأمينى قد زودنا فى كتابه
الصفحه ٨٨ : كنيته أبو الحسين. وكان شيخ المعتزلة
فى عصره ، ويلقبونه بقاضى القضاة ولا يطلقون هذا اللقب على غيره. وتوفى
الصفحه ٩١ : عبد الله بن سهل
الديباجي ، ولم يذكره الأستاذ الشيخ عبد الحسين أحمد الأمينى النجفي فى ثبت أساتذة
الشريف
الصفحه ٩٩ :
ضافية وكتب له مقدمة
فى سبع صفحات ، كما كتب له الأستاذ حسين على محفوظ مقدمة فى ثمانى صفحات. وقد