الصفحه ٢٥١ : إِلَىٰ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ
سَاكِنًا ، ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ
الصفحه ٣٢٢ : بغداد. وهو والد الشريفين : الرضى ، والمرتضى. وقد تعرض للقبض عليه من
قبل عضد الدولة بن بويه سنة ٣٦٩ ه ثم
الصفحه ٣٨٨ : أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ )
٢٣١
المجاز قوله : ( ثُمَّ نُكِسُوا عَلَىٰ
الصفحه ٤٢٠ :
(
أَلَمْ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ
لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ، ثُمَّ جَعَلْنَا
الصفحه ١١ : ، وأكل وإنما أحاله ، وأكل وإنما أبطل عينه ـ جوزوا أيضا أن يقولوا :
ذقت ما ليس بطعم ، ثم قالوا : طعمت لغير
الصفحه ١٤ : ، وبلفظ
العموم لمعنى الخصوص ، مع أشياء كثيرة سنراها فى أبواب المجاز ، إن شاء الله
تعالى] (٢)
.
ثم نراه
الصفحه ١٨ : : ضحكت الطلعة. ويقال : النّور يضاحك الشمس لأنه يدور معها. ] (١)
.
ثم يمضى ابن قتيبة فى الكشف عن بعض
الصفحه ١٩ :
« تلخيص البيان فى
مجازات القرآن »
ظل هذا الكتاب الثمين سرا مطويا فى ضمير
الغيب إلى أن وقع
الصفحه ٢٦ : «
تحقيق النصوص ونشرها » للأستاذ عبد السلام هارون ص ٣٨ ، ٣٩ ، ٤٠ وهو كتاب ثمين فى
هذا الموضوع.
الصفحه ٢٧ : ﴾
«
ثم اسلكى سبل ربك ذللا »
﴿ فَاسْلُكِي
سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا ﴾
«
فلما جا
الصفحه ٣٤ : تشتمل عليه ؟ (٢)
ثم قد تكون الثياب هنا بمعنى الأزواج ، لأنّ الله قال فى آية أخرى عن الأزواج : ﴿ هُنَّ
الصفحه ٣٦ : : اذهب إلى ابن
عباس ، ثم تعالى أخبرنى ! فذهب فسأله فقال : « كانت السموات رتقا لا تمطر ، وكانت
الأرض رتقا
الصفحه ٣٩ : المعروف المتوفى سنة ٣٩٤ ه وغيرهم.
ثم هذه الشواهد الشعرية الكثيرة
المبثوثة فى تضاعيف كتاب « تلخيص البيان
الصفحه ٤٧ : ، والخيط الأسود هو الليل ، والخيط هو اللون ] (١)
ثم لا يزيد على هذا كلمة واحدة فى تفسير هذه الآية ، على حين
الصفحه ٥٢ : : سأتجرد لمعاقبتك ، كأنه يريد استفراغ قوته فى
العقوبة له ، ثم جاء القرآن على مطرح كلام العرب ، لأن معناه