الصفحه ٤٦٠ : ، على الشواهد من الأبيات
: لمحب الدين أفندي . المطبعة الأميرية بولاق سنة ١٢٨١ ه
ثمار القلوب : للثعالبي
الصفحه ١٧ : القرآن هو السبيل الذي أفضى إلى تطور الدراسات البلاغية البيانية عند ابن
المعتز ( المتوفى سنة ٢٩٦ ه ) وعند
الصفحه ٣٦ : سنة ٣١٠ فى تفسير القرآن ، من
حيث وضع التفسير لكل آية من كتاب الله أو جزء من آية مرتبة حسب ترتيب المصحف
الصفحه ٣٨ :
رجلا بريشه : أي
بكسوته. وأكلت الضبع القوم : أي نهكتهم سنة الجدب. وأنا بعين الله : أي بمكان من
الصفحه ٣٩ :
٣٩٢ ه ، وأبو الحسن
على بن عيسى الربعي المتوفى سنة ٤٢٠ (١)
ه ، وعبد الرحيم بن نباتة الخطيب العربي
الصفحه ٦٥ : القرن الخامس. وولد سنة ٣٥٩ ه ، وتوفى
سنة ٤٠٦ ه . فكأنه بذلك أدرك ثلاثة من خلفاء العباسيين ، وهم المطيع
الصفحه ٦٦ : مستكن الغيب
حين وقعت هذه المأساة ، ولكن ما من شك فى أنها رويت له وهو طفل بعد مولده سنة ٣٥٩ ه
، وما من
الصفحه ٦٨ : جيادا ، وأطال القصائد
فى مدحه. وطال الأمد ببهاء الدولة وهو ملك على العراق من سنة ٣٧٩ ه إلى سنة ٤٠٣ ه
الصفحه ٣٢٢ : بغداد. وهو والد الشريفين : الرضى ، والمرتضى. وقد تعرض للقبض عليه من
قبل عضد الدولة بن بويه سنة ٣٦٩ ه ثم
الصفحه ٦٠ : باطلة. وممن فسر القرآن على هذا النحو « الثعلبي » أبو إسحاق
أحمد بن محمد النيسابورى المتوفى سنة ٤٢٧ ه
الصفحه ٧٠ :
بين السنيين
والشيعيين من ناحية ثالثة ـ أقول أثر ذلك كله فى الاستقرار السياسى والاجتماعى فى
العراق
الصفحه ٨١ :
الحكمة قيامها.
ويروى ابن الجوزي صاحب المنتظم (١)
» فى حوادث سنة ٣٩٨ ه نبأ الفتنة التي جرت بين أهل
الصفحه ٩٠ :
وتوفى أبو القاسم سنة ٣٩١ ه ودفن فى
داره ببغداد.
(٧) ـ عمر بن إبراهيم بن أحمد المقرئ بن
حفص الكناني
الصفحه ٩١ : على الفارسي عشر سنين (١)
ثم رجع إلى بغداد حيث مات بها سنة ٤٢٠ ه أما أبو الحسن على بن عيسى الرماني
الصفحه ٩٧ : مما ألف فى مصر وإفريقية والأندلس ، « كزهر
الآداب » للحصرى القيرواني المتوفى سنة ٤١٣ ه ، و « تاريخ مصر