الصفحه ٥ : والتدوين ، لأنه جاء بعد قتادة بن دعامة السدوسي ( المتوفى سنة ١١٧ ه
) . وأبى عمرو بن العلاء ( المتوفى سنة
الصفحه ٧٤ : بليغا لا يقل عن
كبار المترسلين فى عصره ، من أمثال أبى الفضل بن العميد المتوفى سنة ٣٦٠ ه ، وأبى
بكر
الصفحه ٧٥ :
والربعي المتوفى سنة
٤٢٠ ه وكان من شيوخ الشريف فى النحو ، وأبو الحسين أحمد بن فارس المتوفى سنة
الصفحه ١٨ : أكثر من أربعين صفحة من
كتاب ابن قتيبة.
وتمضى السنون بعد وفاة ابن قتيبة سنة
٢٧٦ ه ويمضى القرن الثالث
الصفحه ٧٦ : محمد ابن أحمد الوأواء المتوفى سنة ٣٩٠ ه ،
وأبو الحسن محمد عبد الله السلامى المتوفى سنة ٣٩٣ ه ، وأبو
الصفحه ٦٧ : صبيا لم يزد على الثامنة
من عمره ، وعهد عضد الدولة بن ركن الدولة بن بويه إلى سنة ٣٧٢ ه ، وعهد صمصام
الصفحه ٩٣ : الأموى واعتنى به ـ على ميله هو إلى التشيع ـ فرفع بذلك الصنيع درجة العلم
فوق حدود التعصب. وتوفى سنة ٣٨٤ ه
الصفحه ٤٥٩ :
الزهيري . القاهرة ١٣٦٨ ه
أساس البلاغة : للزمخشري ، دار الكتب
المصرية سنة ١٣٤١ ه
إصلاح المنطق : لابن
الصفحه ٤٣ :
وابن كثير المتوفى
بمكة سنة ١٢٠ ه ، وعاصم بن أبى النّجود المتوفى بالكوفة ـ أو بالسماوة ـ سنة ١٢٧
الصفحه ٨٠ :
الشريف الرضى بين أهل
السنة والشيعة
قضى الله أن يكون الشريف الرضى فى عصر
استحكمت فيه أسباب
الصفحه ٤٦٢ : القاضي . القاهرة
القرطين : لا بن مطرف الكناني . القاهرة
سنة ١٣٥٥ هـ
الكامل : لابن الأثير . القاهرة
الصفحه ٥٦ : الذين ردوا على هذه الشبه أيضا
الإمام جلال الدين السيوطي المتوفى سنة ٩١١ ه حيث يقول : ( وهذه شبهة باطلة
الصفحه ٩٨ : أبى حامد عز الدين عبد الحميد المتوفى سنة ٦٥٥
ه . وقد اختصره المولى سلطان محمود الطبسي. ولنهج البلاغة
الصفحه ٩٩ : « بفتح الخاء وسكون الباء » المتوفى سنة ٤٧٦ ه . وقد طبع فى بيروت سنة
١٣٠٧ ه . بشرح الشيخ أحمد عباس
الصفحه ١٧٢ :
لَهُنَّ ، إِلَّا قَلِيلًا مِّمَّا تُحْصِنُونَ
﴾
[٤٨] . وهذه استعارة. والمراد بالسّبع الشداد : السّنون