الصفحه ٩٠ :
المجازات ، ولكن ابن الجوزي ذكر فى تاريخه فى وفيات سنة ٣٩٣ ه . وقال إن الرضى
قرأ عليه القرآن ، وهو صاحب قصة
الصفحه ٩١ : أنه كان حسن المعاشرة ،
جميل الأخلاق ، وأن داره كانت مجمع أهل القرآن والحديث.
(٩) ـ أبو الحسن على بن
الصفحه ٩٦ :
الطريق ـ بتلك الدراسة البلاغية الكاملة للقرآن والحديث ـ لمن جاء بعد من علماء
البلاغة النظريين.
ولن نعيد
الصفحه ١٠٢ : فى مجازات القرآن » فإن استقلال
شخصيته النقدية يبدو شيئا يلفت النظر فى هذين الكتابين ، إلى حد لا يجوز
الصفحه ١١٦ :
تشاهدها ، والأمم
التي تكون بعدها. أو للقرى التي تكون أمامها ، وللقرى التي تكون خلفها. ولقول
العرب
الصفحه ١١٩ : كتابه « تأويل مشكل القرآن » بقول النابغة الجعدي :
إذا
ما الضجيع ثنى جيده
تثنت
الصفحه ١٢١ : بصائر العلم.
وكلّ ما فى القرآن من ذكر الإخراج من
الظلمات إلى النور فالمراد به ما ذكرنا. وذلك من أحسن
الصفحه ١٤٣ : الثعلب *
أي عسل فى الطريق.
وكل ما فى القرآن من ذكر سبيل الله
سبحانه ، فالمراد به الطريق المفضية إلى
الصفحه ١٦٢ : يقول سبحانه : يا أرض ابلعي ، ويا سماء أقلعى :
ومثل هذا فى القرآن أكثر من أن يشار إليه.
وقوله سبحانه
الصفحه ١٦٦ : من فحوى الكلام. وهذا من غوامض أسرار القرآن.
وقوله سبحانه : ﴿ أَرَهْطِي
أَعَزُّ عَلَيْكُم مِّنَ
الصفحه ١٦٧ : إلى « جبى » من قرى البصرة. توفى سنة ٣٠٣ ه . وذكر ابن
حوقل فى « المسالك والممالك » أن جبى مدينة ورستاق
الصفحه ١٦٨ : فيها من بواقى أبنيتها.
وقد يجوز أن يكون ذلك كناية عن أهل
القرى ، فكأنه سبحانه شبّه الأحياء الباقين
الصفحه ١٧١ : .
__________________
(١) أبو عمرو بن
العلاء. واسمه زبان بن عمار كان إماما فى اللغة والأدب وكان أعلم الناس بالأدب
والقرآن والشعر
الصفحه ١٧٤ : المعنى دون اللفظ. كما قال تعالى : ﴿
مِنَ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَت تَّعْمَلُ الْخَبَائِثَ ﴾ . ثم قال
الصفحه ١٧٥ : أمامهم. وقولهم : خلت الدار. أي مضى سكانها عنها. وخلوا هم. أي
مضوا عن الدار وتركوها. وقولهم : القرون